كريم الغالي /
أول مرة سمعت بالتوثية فكرت العمدة ح يجيب معه أكلة عراقية زاكية شهية ، وذلك في معرض الدعوة للقاء في المدينة المنورة على سكنها أضل الصلاة والسلام ، تبين فيما بعد أنها عصا ( يعني برضة أكلة بش مش شهية ) ...
مبسوط حبيبي عرفت شو التوثية ..حضر جنابك علشان العمدة متوعدني أنا وانت ...
خاصة بعدما تغزلنا بسيدة النبع ...الحمد لله كان العمدة لسه ما وصل
بس دلوعة ماما حكى للعمدة وطول ما هو جالس وهو ينظر لي ومحسوبك جالس بعيد عنه أستعد للهرب ...وانت ولا ع بالك لازق جنب العمدة ...
حبيبي والله ما سمعتو توعد غيرك ..
بالعكس أنا نمت بقربه ليلة كاملة وجلست قربه في السهرة ..
وعاملني بكل رفق وحنان ومحبةوأبوية وغطاني ولم يوقظني حتى أنام على راحتي ..
فكيف تقول توعدني أنا وأنت .
تريد شراكتي بالتوثية وتأخذ الوسام لوحدك ..
أحبك
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
شاعرنا الكبير الأستاذ القدير عبد اللطيف استيتي أكرمه الله
سدعت بوجودك وبشعرك
كم كنت راقيا متواضعا وحاضرا
أنت في القلب دوما يسعدني أن التقي بك قريبا
مودتي