أتقوقع بشرنقة ظلمـك فيتملكني الوجع والصمت سأهاجر بعيدا عنك إلى عالم الصقيع لعمري .. لهو لاهب أكثر من وخزات ظنونك ( الكاف )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
كظلمة تعبس في قلبي.... وكلّ الذي قلته غدا الى أفول.. وهاهو غسق الفجر دليل.... والفجر الأزرق بيننا رسول... اللاّم
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
لقمة أمل لا يستسيغها حلقي لمرارة الألم داخله فيهدهدني الجوع حتى اغفو على نغمات أحشائي التي تفتقد هواك ك
كنت وحدي .... غريبة بينكم لا تفهمون أهازيجي... وكلّما أوضحت قلتم ... بل إزددت غموضا..... الالف
اقترب .. وادنُ من نجمة حرّى أبتْ إلا السقـوط في موضـع الألـم ( م )
ماطرة ليلتي باللهفة إليك الكاف
كلّما عصف بي الشوق إليك موسقت نظراتي بسيمفونيات أشعارك ك
كيف أصبحَتِ الدروبُ تتأفَّفُ من ترانيمِ خطاي... وآهاتي تستغيث منها البحور..؟ وهناك دمعات عارية تشق الصدور الراء
رمنا إيقاعه فينا حتّى حتفنا ... وما تبنا ... فصار يترصّدنا في كلّ مهبّ.. ودخل عتمة الأغوار... ولا شيئ يعنيه سوى إيقاعه الهاء
_______اشتقتك دعد الغالية_______ همست عاصفة مجونه لمسامع نبضي اقيمي سرادق الدمع فلن تصمدي اكثر الراء