رأيتك سميّة .... تمتدّين في الرّوح تطفحين بالدّفء... وتخالطين النّبض منّي ... فيبتسم حلم اللّقاء في الشريان... وتزهو بنا الازمان.... نون
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
ناديت باسمك ثم داهمني الجنون بلا نهاية كان الطريق إليك دوما مستدير ولم أعي منذ البداية عانقت روحك.. واكتفيت تلك هي كل الحكاية ت
تعاويذ الصبر تلتف حول قلبي فتحرق ما بقي به من لواعج ( ج )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
جسدي يتمزَّقُ في شقوقِ العُمْرِ وأنا أحملُ جِرارَ البُعْدِ على كتفي الفاء
في قلوبنا أنت مهما باعدتنا الدروب ولن يتمزق الجسد ما دمت تكتبين
نهاية مؤلمة تتراقص ساخـرة من بداية لم تكتمل ( ل )
لم تكتمل ما دمت قد تركت الغياب يغرقُني في وحْل الوَهْمِ وروحي تنزفُ فوق سياج العابرينْ النون
نمنا وما كحّل نعاس جفننا... ممزوج بأنفاس نومي حدّ الطّنين برأسي... والأشواق باهة بيننا لا تهب لذّة المنام. الميم
ممزقة أثواب الحنين من ثقوبهـا ينساب شعاع الغدر ( ر )
رنينك في الرّوح يعزف ألحانه.. خجولا يرتدّ داخلي كوتر.... فكيف أصبو ولا تصبو..... الواو يا ديزي