شغف يسكنه مكر الدلال سأقض ب الحب . . . مضجعك تدرك أن قلبك قد اصطفاني ونظراتك حين اللقاء صاحت : ما أجملك .
قلت لي : غردي كوني القريبة و بحسن العشق . . . تفردي لبيك سيدي إن الأنوثة حين استيقظت هلل الكيان فعلى يديك كان . . . مولدي .
واللحظات معك أحيانا هي بحجم بحر و . . . عمقه و أحيانا لها مساحة كف طفل رضيع .
أعشقك تورطت حواسي القلب أدمنك . . . وأخشى عليك من جحيمي و جنتي يا رفيق الوجع والأمل رفيق الصخب الكامن في ثورتي و هدوئي رفيق التمرد و الإنفعال والفرح الراقص حين الهيام .
حبك مجنون الإيقاع أحتضن دفء بهجته . . . بكل الروح وتغرق في سحرك كل حواسي .
مساحة شوق تلونها الذكريات . . . كان العشق عنيفا والأرواح مثقلة بالحنين فكيف حل الصمت ؟ أرى الأمل يحدث قارئة الفنجان عني وعنك . . . و يلعن وداعا غريبا كان سريعا ك ومضة برق .
تقتحم بوابة الأحلام تصر على . . . الحضور و يهزمني غيابك في الأمسيات الحزينة .
غازلني حين توتر حين توحش حين . . . قلق فعذب الكلام منك سحر يزرع في الكيان كل الوداعة ... ليثمر الهدوء الشهي .
تعال نمزج الحب العميق ب الحب الجريء ثم نصغي إلى شراهة . . . اللهفة .
بعض الهمس يهدد عرش الصمود و حين خاطبتني . . . عيناك اعترى شراييني اضطراب