أحياناً .. نعتزل البشر ونصنع عالما لا يسكنه غيرنا لأننا أدمننا الوحدة .. وَهي أدمنتنا ..
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
لا تبحث عن السعادة في " ما لا تملكه " فقد ينقضي عمرك دون أن تملكه وتفقد طعم السعادة فيما تملكه
ﻻ ﺗﺘﻤﺎﺩﻯ ﻓﻲ ﺇﻏﻼﻕ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺰﻥ ،، ﻓﺮُﺑّﻤﺎ ﺗﻤﺮُّ ﻣﻦ ﺃﻣﺎﻣﻚ ﻓﺮﺣﺔ ﻭﻻ ﺗﺮﺍﻫﺎ
ﺍﻗﺒﻠُﻮﻧﺎ ﻛﻤﺎ ﻧﺤﻦ، ﺃﻭ ﺍﺗﺮﻛﻮﻧﺎ ﻛﻤَﺎ ﻧﺤﻦ، ﻓﻼ ﺃﻧﺘُﻢ ﺗﻤﻠﻜﻮﻥَ ﺣﻖَّ ﺗﻌﺪﻳﻠﻨﺎ، ﻭﻻ ﻧﺤﻦُ ﻧﻤﻠﻚُ ﺭﻏﺒﺔ ﺍﻟﺘَّﺒﺮﻳﺮ
حين ينتهي وقت الكلام .. ويأتي دور الافعال ستكتشف الكم الهائل من الاكاذيب !! التي كانوا يخبروك بها
أحيانا حتى الأصابع تستحق الموت شنقاً لأنها كتبت أشياء جميلة لأشخاص لا يستحقونها !!
المتغاضي .. شخص قرّر أن يصبر على لؤم الخَلق طمعاً في كرم الخالق
خلف كل صمت حكاية لا نريد أن نبوح بها فالصمت ليس أن تقبض على لسانك وإنما أن تقبض على قلبك
لن يخرج من البرتقالة سوى عصيرها مهما ضغطت عليها وكذلك الإنسان .. لن يخرج منه عند الأزمات إلا ما تربى عليه
لا تحزن عند الصدمات .. فلولاها لَبقينا مخدوعين لِمُدّةٍ طويلة ، هي قاسية ، لكنّها صادقة ..!