رمضان كريم وكل عام وأنت بخير وتقبل الله منا ومنك صالح الأعمال
الجواب على السؤال الرابع هو :
السمؤل - هو الظل ، ذباب الخل
البحتري - القصير المجتمع الخَلق
جرير - الحبل يُقاد به
الأخطل - طويل اللسان السريع الطعن بالقول المتعجل به
الأصمعي - الذكي المتيقظ
معنى جرير
والجَرِيرُ: حبل مفتول من أَدَمٍ يكون في أَعناق الإِبل ( لسان العرب )
معنى السموأل
السَّمَوأَلُ - سَمَوأَلُ:
السَّمَوأَلُ : الظِّلُّ .
و السَّمَوأَلُ ذُبابُ الخَلِّ .
المعجم: المعجم الوسيط
معنى البحتري
البُحْتري:
وهو القصير، المجتمع الخلق. ويلفظ بلا ياء كذلك.
المعجم: معاني الاسماء
معنى الاخطل
أخطل . ( خطل ) جمع : خطل ، - مـؤنـث : خطلاء .:
1 - ذو « الخطل » ، وهو الكلام الفاسد المضطرب . 2 - طويل الأذنين مسترخيهما .
المعجم: الرائد -
أخطلَ في يُخطل ، إِخْطالاً ، فهو مُخْطِل ، والمفعول مُخْطَل فيه:
• أخطل في كلامه خطِل فيه ، أخطأ ، أفحش ، تكلَّم كلامًا فاسدًا .
المعجم: اللغة العربية المعاصر -
معنى الاصمعي
صَمِعَتْ أُذنه صَمَعاً وهي صَمْعاءُ صَغُرَت ولم تُطَرَّفْ وكان فيها اضْطِمارٌ ولُصوقٌ بالرأْس وقيل هو أَن تَلْصَقَ بالعِذارِ من أَصلها وهي قصيرة غير مُطَرَّفة وقيل هي التي ضاق صِماخُها وتَحدَّدَت رجل أَصْمَع وامرأَة صَمْعاءُ والصَّمِعُ الصغير الأُذن المليحها والصَّمْعاءُ من المَعز التي أُذنها كأُذن الظبي بين السَّكّاء والأَذْناءِ والأَصْمَعُ الصغير الأُذن والأُنثى صمعاءُ وقال الأَزهري الصمعاء الشاة اللطيفة الأُذن التي لَصِقَ أُذناها بالرأْس يقال عنز صمعاء وتيس أَصمع إِذا كانا صغيري الأُذن وفي حديث علي رضي الله عنه كأَني برجل أَصْعَلَ أَصْمَعَ حَمِشِ الساقَينِ يَهْدِمُ الكعبةَ الأَصْمَعُ الصغير الأُذنين من الناس وغيرهم وفي الحديث أَن ابن عباس كان لا يَرى بأْساً بأَن يُضَحَّى بالصَّمْعاءِ أَي الصغيرةِ الأُذنين وظبيٌ مُصَمَّعٌ أَصْمَعُ الأُذن قال طرفة لعَمْرِي لقد مَرَّتْ عَواطِسُ جَمّةٌ ومَرَّ قُبَيْلَ الصُّبْحِ ظَبْيٌ مُصَمَّعُ وظبي مُصَمَّعٌ مُؤَلَّلُ القَرْنينِ والأَصْمَعُ الظليم لصِغَرِ أُذنه ولُصوقِها برأْسه ( لسان العرب)
التوقيع
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني
آخر تعديل شروق العوفير يوم 07-28-2012 في 12:18 AM.
الشاعر العربي الذي حمل رسالة قتله بيده هو طَــرَفــَة بــن العبد
الشاعر الجاهلـي الصعلوك الذي يضرب به المثل بسرعة الركــض
الشنفـــري
الشاعر العربي الذي قتله شعره هو أبو الطيب المتنبي
ومطلع قصيدته
ما أنصف القوم ضبة وأمه الطرطبة
لك أستاذي التحية وأطيب المنى
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه