أَتَى = جاء من مكان قريب
قَدِمَ = جاء من مكان بعيد
أَقْبَلَ = جاء راغبا متحمسا
حَضَرَ = جاء تلبية لدعوة
زارَ = جاء بقصد التواصل والبر
طَرَق = جاء ليلا
غَشِي = جاء صدفة دون علم
وافَى = جاء والتقى بالمقصود في الطريق
وَرَدَ = جاء بقصد التزود بالماء
وَفَدَ = جاء مع جماعة.
أَتَى = جاء من مكان قريب
قَدِمَ = جاء من مكان بعيد
أَقْبَلَ = جاء راغبا متحمسا
حَضَرَ = جاء تلبية لدعوة
زارَ = جاء بقصد التواصل والبر
طَرَق = جاء ليلا
غَشِي = جاء صدفة دون علم
وافَى = جاء والتقى بالمقصود في الطريق
وَرَدَ = جاء بقصد التزود بالماء
وَفَدَ = جاء مع جماعة.
١- (واحد) مفتتح العدد، فتقول: واحد ، اثنان ، ثلاثه…
أما (أحد) فمنقطع العدد، ف(أحدٌ) ليس له ثانٍ.
٢- (واحد) له مؤنث، فتقول: واحده.
أما (أحد) فلا يؤنث، وهذا مقام تشريف …
٣- (واحد) يأتي وصفاً لأي شئ، فتقول: رجلٌ واحد، وكتابٌ واحد.
أما (أحد) فاختص به الله وحده، فتقول: (الله أحد) ولا تقول الرجل أحد.
٤- (واحد) يتجزأ وينقسم إلى أبعاض، فالواحد يتجزأ إلى أرباع وأثلاث.
أما (أحد) لا يتجزأ ولا يتبعض، فأحد يعني الوحدة.
٥- (واحد) لا يفيد النفي المطلق، فعندما تقول: ما قتلت واحداً، تحتمل أنك قتلت اثنين أو ثلاث، فالنفي ب(واحد) لا يبرؤك.
أما (أحد) فتفيد النفي القاطع، فعندما تقول: ما قتلت أحداً (البراءة).
٦- (واحد) تستخدم للعاقل وغير العاقل، تقول رجل واحد، وجمل واحد.
أما (أحد) فلا تستخدم إلا للعاقل. وهذا مقام تشريف…
٧- (واحد) صيغة اسم فاعل، أما (أحد) صيغتها صفه مشبهه - والصفه المشبهه أقوى من اسم الفاعل.
(قل هوالله أحد ، الله الصمد ، لم يلد ، ولم يولد ، ولم يكن له كفواً أحــــــــد.)