الإيقاع في قصيدة (جحفلُ الماء) للشاعرة هديل الدليمي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني     دراسة مبهرة أبانت أهميّة الإيقاع وتمثّله كفعل إبداعي لقدرات اللغة الصوتية والدلالية التي تمنح النص قوة الاستمرار والحيوية والتأثير، ويكون السمع فيه الإدراك الأولى في تلقي الشعر، ومن هذا المبدأ كان لا بد للشاعر من التركيز على الناحية الصوتية، ليبلغ أثره في نفس متلقيه وقد تناول القدير عمدتنا شاكر سلمان احدى قصائد الشاعرة المتميزة هديل كاستدلال ومدارا للتحليل مؤكدا أنّ صناعة الإيقاع لا تنفصل عن صناعة العروض على المستوى الخارجي للإيقاع اضافة الى تظافر الظواهر البلاغية الأخرى التي تحققه كلّ الشّكر للناقد الأستاذ شاكر السلمان وهنيئا لهديل بهذه المقاربة النقدية المتمكنة في ابراز الإيقاع ومكوناته المختلفة

بل هنيئا لنا هذا العبور الغزير المثقل بالقيمة من كاتبة وناقدة بحجمك
شكرا ما تنفّس صبح

قصيدة بهذا الكم من الصور والتراكيب اللغوية
وهذا الترابط والتسلسل
قليلٌ عليها كلمة ابداع لأنها فاقت الإبداع
وما زاد من جمال القصيدة
هذا التغلغل العميق في مفردات النص من أستاذنا الكبير
عمدة النبع الغالي واظهار الدرر المخزونة بين السطور
زادها جمالاً واشراقاً
حفطكما الله وبارك بكما

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمدطاووس     قصيدة بهذا الكم من الصور والتراكيب اللغوية وهذا الترابط والتسلسل قليلٌ عليها كلمة ابداع لأنها فاقت الإبداع وما زاد من جمال القصيدة هذا التغلغل العميق في مفردات النص من أستاذنا الكبير عمدة النبع الغالي واظهار الدرر المخزونة بين السطور زادها جمالاً واشراقاً حفطكما الله وبارك بكما

ليس أجمل من حضور يمنح المكان وزنه ورونقه
قراءتكم تصيبني بالفخر وتغمرني بالسعادة شاعرنا العزيز أحمد طاووس
حفظكم الله وأسعدكم

متعة لا تعادلها متعة في قراءة نقدكم التحليلي الباهر لأبياتي المتواضعة وكأنني أكتشفني من جديد
وقد أدمنت القراءة لكم، أتأمل بشوق لأفهم وأتعلم كيف أتذوق المعاني
بعد أن تمرون عليها بعصاكم السحرية فتجلون ما غمض
وتوضحون وتحللون ما بين السطور بمهارة ومقدرة على الوصول إلى مواطن العمق والروعة
قرأتكم بعد التعديل وسعدت جدا بانطباعكم وبصمتكم الضوئية المائزة
دمتم ودام الشعر في أياديكم الآمنة