تطيبُ العُزلةُ والغربةُ لـِ منْ يكونُ غيرَ راضٍ عن أفعالِ النّاسِ و سخفهم
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
منْ يختارُ طريقَهُ دونَ مشورةِ قلبهِ عاشَ سعيداً هذا ما ندمتُ عليه
إنني أختنق
والضغطُ يواصلُ صعودهُ
تبّـاً لـ حياتي ، ليتني أفارقُها
ما أكثر قبلات العيد هذا اليوم