عيني وعينها والمسافة الفاصلة بينهما ،،هم ملخص حديثي
نطقتُإسمَكِ فاشتهيتُ لساني ،،،!
ثلث الكأس خطوة والبقية....تيه
هنا قرأتها بالمقلوب فكانت انه هنا
تُقناوالشّوق منّا عاكف ينتحب فمتى تدرك أنّ الشّوق يَقتلُُ
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
لا تخف من جنوني فأنا هنا لأغرق هائمة في فيض الاحساس وأكثر
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
رُمت الفؤاد وتمردّ البوح على الكتمان فكيف أسرّج إليك كتماني
نهدهد الافكار كي لا تعبث بها صحوة التوق
قالت كلاما ثم أورق خصرها ،،،،،،،وكأن من ثغر الربيع شرابها ومشت وأنفاسي تلامس ظلها ،،،،ويداي تطعم ذا النسيم ترابها لاراحة لي في الحياة اقولها ،،،،،،،إن لم أذق ياسامعين عذابها تغري جميع المؤمنين بيوسف ،،إن شاكست ريح الجنوب ثيابها
هذيان يجتاح الوريد وحلم سخي يسافر بغياهب الليل ليلد الفرح المنشود
دوزنت قلبي على نغم حضورك ،،فخرج النبض مكسوا بعطر عافيتك