ما زلتُ أبحثُ كفأرٍ في محاصيلِ حروفكِ علّي أنالُ مما أجد ، ُشيئاً يعنيني لأذهبَ بعدها أجلسُ على ربوةٍ ذات كثبٍ أثخنُ في عقدِ حلمنا التمزيق وأغتابكِ ، على ملأ الّلا أحد الّاي في ليلٍ أدفعُ نفقات ذكرياته أزنُ ما تبقى لي من صبر وأُخبّئ تحتَ طربوشِ قلبي هواكِ القديم .. !
انهـا الجملة التي جعلتني أذرف لتراً من الدمع حين كتبتها
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي