بصيص أمل وشمس لا تغيب وشروق لا ينتهي هكذا أنتم الميم
مـرٌّ هو الغيـاب والعقل لا زال يدور بحلقة الهذيان ( ن )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
نحن نستدرج الحب نصطاده بفخاخ الأمل ثم نملأ أقداحنا ونكسرها ونردد نفس الجمل وإذا الظن فاض مات اليقين مثلما في الوجوه تموت المقل اللام
ليلي مسرح حلم ,,, بطله انت فلتكن اكثر عدالة
تركتني اغرق وحيدة في بحر لا قعر له اناجي طيفا وقلبي يئن من البعد ( د )
دافئة هي الحروف كما المشاعر تذيب صقيع همومي ميم
من يقرضني رشفة أمل ؟ من يتركني أكتبه بصمتي .. بجنوني ..؟ بشوقي الذي لا ينتهي أنا والأمل على ميعاد حرف الدال
دوري بنا ايتها الارض دوري فلن نترك الحلم يسقط من ابراجك ولم نغلق النوافذ في وجه العصافير والفراشات التاء
تنام العين ملء جفونها... والأعماق تهتف .... ونصيبي من الحلم اشتياق يتفاقم...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
من بين السطور يطل شوقي أناديك بصوت قلبي والحنين يشدني الياء