مُشتّتٌ , وألفُ يدٍ تسحبُني للانشغال وما زِلتُ أتأمّلُ أن أحظى منكِ بـ ودٍ مقدارهُ طرفةٍ عين
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
و لِأنّهــا أيّامٌ قِلال , لن أُدنّسها بـ عتبٍ ولن أقحمَ قلبي بخيبةٍ أخرى , مِنكِ , وسلامٌ على ما مضى .. !
انّهُ يفتكُ بي على غيرِ سجيته
يا عصايَ التي أتوكّأ بها على زمني , متى تعودين سيرتكِ الأولى .. !
بعضُ الفرفشةِ ، جعلتني أعيشُ عمرَ العشرين ما أعذب ذلك .. !
الجوزاء يظهر بعض الانفتاح شكرا أيها الرب
سأعيدُ قراءةَ الملامحِ ، بـ فرشاتي أشتقتُ أن أرسم
الحبُّ نوعانِ حبُّ الروحِ والجسدِ وضعتها عاشقاً في القلبِ للابدِ تيِّمتُ في روحِهـا لكنّهـا انقلبتْ وهاجرتْ عشقَنا بحثاً عنِ الجسدِ
تزدادينَ تشويهاً وازدادُ وضوحاً ، وحبرُ الحروفِ معروفٌ .. !