فوق فراش من شـوك أتهــاوى .. مصلوبـة على تفاصيـل الانتظــار ( ر )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
ردد على مسامعي حروف الهوى كي أمحو بصوتك أُميّتي الياء
يــا ..! لذة الجنون أنت ويا انتحار العقل في رصاصة اليقين تُشرّع انتهاك قلبي في لحظة توق وتتفنّن ببثّ التنهيدة على فم مشتاق القاف
قد يعبثُ في خاطري عشق المدينة ويسكنني جبلها المحتل ...وسهولها الخصيبة قد يجذبني الحنين إلى سفحٍ وصخر ... لكنني ...سأبقى أتنفسها في حالة هيام ( ميم )
متى نلتقي.. حتى تتأهب كل الحوّاس لملاقاتك علها تنضج وتعلن اكتمال دورة العِشق وتأخذ درع الأنوثة من عينيك الكاف
كتمـتُ الآآآه تلو الآآآه وتجملتُ بعطــرِ الحـــرف والصــرخة المكلــومة تهــوي على حافـة الاشتيــاق ( قاف )
قمرانِ لي ... قمرٌ يضيئ ليَ الطريق وآخر لا تخاف سفينتي فيه البحار وأنا غريق ... كلُّ الموانئ تنتظر ( راء )
رفقا بي .. فجراح قلبي بالكاد تندمل .. ثمّ أنت تعودي للعبث و الهروب.. ب
بهت رونق أيامي ربما لم تفهم حروفي لم تكن مجرد كلام جميل عابر ولكنها مشاعر قلب عاشها حرفاً حرفاً ونبض إنسان حملها وعانى من ثقلها ولهيب روح أكتوت بنيرانها فنمدد الألم بين ربوعها لتحملها الريح إليك ك
كلفت خيالي برسم الحقيقة فسخر مني وزادني خيالا الألف