الألف كأنا مرّة توصل ومرّة تقطع العين
عندما يتسلل همســك إلى مخدع أشواقي يحتفي به النبض وتعانق الروح رضابه الهاء
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
هي تنزف ،،، تبكي ،،، تنتحب ،،، و يتعالى في قلبها ضجيج العصافير تلك السماء كيف وصل إليها نصل تلك الشجرة المقيمة بأعتاب الغياب ب
بعايدة تقام اعراس الكلام تغيب ..تغيب وعندما تحضر تسكب في ايادينا الحمام بها الحرف يغفو على النور والنور ضد الظلام بها الفجر يخرج من صمته ثم يجري حوارا مع الموج تحت الغمام فهلا بعايدة البوح بدء لقاء ومسك ختام الميم
ما بال روحي لا تهمس إلى إليك
كومة من شموع أحرقتها الذاكرة ذات مساء تتكون بداخلي من جديد يرسمها طائر فينيق يعشق الإحتراق القاف العزيزة عايدة بدر عاد للبنفسج سحره الحقيقي حين حملته حروفك لنا محبتي
قمر هناك ما زال بانتظار غائب عن العيون ينتظرك
كلما اقتربت منك جذبني شيء ما هناك يسكن في ملامح حاء
حضورك ترياق يشفي أوجاعي مازالت جيوش مشاعرك تهاجمني
يداه غيمتان بينهما تخضّر بيادر عمري الياء