لست بعيدة.. خطوة أو خطوتين مسافة حجر.. عابر وصرخة... طفل ينهض يلتقم.. او كاد لذلك سبيلا!
على سماء الصفحات سأبقى أخربش.. بكل الألوان التي أملكها لعلي أجدك صدفة.. قابعة كنجمة.. فوق السطور
يرحلون.. بلا وداع دهشة السؤال..! وابل ذكريات يتيمة وخداع الأمل.. لدمعة اللحظة .
الإيمان جملة واحدة، تنطقها بصدق بنبض.. وشوق.. يتجه نحو مالكها كما الحب.. كلمة واحدة، ونظرة غارقة بالحنين والآمال!
هي : لا تغادرني العمر أحتاجك..! ضمها طويلا إلى صدره : سأكون ورحل..! يشق طريقه.. نحو الغياب!
: أحبك َ : أحبك ِ ونمضي .. تحت عذر القدر ! ليبقى الحب وحيدا ً ! ، حائراً..؟ . . ما بين دمعة وأمل!!
بعيداً عنكَ.. تهجرني وسادتي تقتلني مخالب الغربة!
هنا.. في نفس الموعد فوق البياض المتجدد كل فجر.. أجمع ما تبقى منك سطورا، و قصيدة لا تنتهي وأنتظرك.. لأ غفو بين ذراعيك.. عمرا
ههمت .. أقلب الصفحة تذكرت دمعتك.. . . ومرّ العمر!
مرَّ العمر.. وانا عالقة في صفحتك أجادل الخاتمة! . . . : تعرف يا مسعود والله إنها عميقة ورائعة جدا ً.. شو رايك يا طويل الشعر؟ 😁 / 😳