أعتقد ان عصفورتك عرفت من كاتب النص لكنها قامت بدور المضلل للقراء...صح؟؟؟
اذا حقيقة عصفورتك ما عرفت من كاتب النص فأنا أكرر ما قلته أمس وسأرفع عليها قضية في الأمم المتحدة...
تحياتي وتقديري لعمدتنا الرائع،
سلوى
في حينها غاليتي كنت أقرأ موضوع عن المن والسلوى لأني استطيبت طعم (من السما) الذي أتاني قبل يوم من شمال العراق وصادف أن دخلت النبع وساقني الماوس الى تحت الضوء فرجعت الى مواضيعك فوجدت الكثير فيه من المن والسلوى .. استدعيت عصفورتي لأسألها هل تخميني صح فضحكت .. ولا أدري كيف زاغت بترشيحي وراحت لغيرك رغم أن كتابات دعد قريبة من نبضاتك
خاطرة تحتاج لقراءة معمقة..من قراءة اولية..لغة ادبية رفيعة
والغالب على مثل هذه الكتابات مزج شخصي وخيال ادبي
فأحيانا..او في الغالب هناك مفردات يستعملها الكاتب في كل
كتاباته التي على هذه الشاكلة..وهي بمثابة بصمة لا يملكه
غيره..وهي التي تفضح كاتب الخاطرة مهما تخفى..عكس الشعر
بألوانه..لان الصور الشعريه تجنح للفضاء الرحب الواسع في الخيال
الذهني..فتذوب فيه الشخصنة..حتى وان كانت فيهاقليلا..ولكنها غير
ظاهرة للعيان..
وهنا لا اقصد..طريقة الكنابة ..فلكل كاتب لغته..ولكل شاعر لغته..يتعرف
عليها القاريء من اول وهلة..اني اقصد الخاطرة..ففيها لغة الشخصنة اكثر
من غيرها...
ليست غريبة عليّ هذه اللغة...
ولتحليلها...نحتاج لوقفة قصيرة..ومن ثم العودة..
تحياتي وامتناني..
يا هلا بالراقي قصي المحمود،
فعلاً أستاذي الفاضل تتميز الخاطرة بأنها شفافة وتعكس روح كاتبها لأنها لا تخضع لوزن أو قافية كالشعر، الخاطرة هي بوح ينساب من عمق الروح ليستقر على الورق.
أعتقدت أن بصمتي ستكشف هويتي لإن كتاباتي يغلب عليها طابع الرسائل الأدبية والتى تحاكي الرجل دائماً، أجد نفسي في هذا اللون لإن حوارية الرجل والمرأة حوارية أبدية لا تنتهي ويمكننا ان نسميها مناكفة عاطفية من الطراز الأول.
لست من رواد الخاطرة لضيق وقتي
ولكن دخولي هنا أصابني بالدهشة والإمتلاء
كررتها مرتين وشوقي يدفعني لإعادة سماع الموسيقى
سمفونية من حروف وكلمات مبهرة النسج والتركيب والمعنى
ورغم طولها الا انها امتلكت مني رغبة كبيرة في معاودة الإتصال بنسج كهذا
كل الود لكاتبة النص والتي كل القراءات تردني الى انها انثى
تلزمني ان اعود الة قسم الخاطرة لمحاولة معرفة صاحبتها
وغم صعوبة ذلك الا ان ذلك في نفس الوقت يسيرا لأن البصمة التي جاءت عليها اظنها ستبقى بارزة لدى صاحبتها
شكرا لكم
الشاعر الرائع محمد ذيب،
سعيدة جداً أن كان لهذا النص نصيب في بعض وقتك وحظى بشرف تحليلك العميق ورأيك الراقي الذي أضفى على النص بهاء وتميز.
للأسف بصمتي على مايبدو ليست واضحة تماماً وعلي أن أعمل جاهدة على تثبيتها أكثر في ذائقة القراء...هذا اللون الذي أجد نفسي فيه وبمراجعة بسيطة لمواضيعي السابقة سيتضح الأمر.
شوق جامح وخيال تصويري بديع..
خاطرة تنضح بالسناء وتجذب الحواس للتأمل والأصغاء...
ربما هي للـ ( أ.ديزريه..أو..أ.سولاف..أو..أ.دعد )
لكن هناك عبارة أستوقفتني وهي (وأقرأ المعوذات حتى لا تطالك نظرة حاسد)
مما يجعلني اذهب الى حيث قناعتي بأن الكاتبة هي أ.دعد والذي زاد من قناعتي هو غيابها عن التعليق
وهي سباقة في كل الأقسام...
شكرا ً أ.عواطف ،أ.محمد سمير...لجهودكم المميزة في وضع هذه النافذة بأبهى حلة....
مودتي وأعطر التحايا
الفاضل ناظم الصرخي،
أهلاً وسهلاً بك في هذا المتصفح...
أشكرك على حضورك وتفاعلك الجميل وأثمن رأيك غالياً في النص ... أتمنى لك التوفيق بمعرفة صاحب النص في المرات القادمة.
استاذي العزيز محمد سمير فعلاً طريقة عرض الخاطرة واسلوب كتابتها مألوف وبما اني لعبت اللعبة
وساقع فيها كما يقولون [ من حفر بئراً لأخيه وقع فيه ] وها أنت تضع الحجة في وجهي حين ذكرت
كاتب/ة بحيث تدعنا نقع في احتمالية أن يكون النص لكاتب وهذا ما استبعده لأن المشاعر هنا منسابة
فيها من العتاب الأنثوي الجميل وأول من خطر في ذاكرتي الأستاذه عايدة بدر ومن خلال اسلوبها في العبير
عن مشاعرها بدقة لكني و في كل الأحوال أُرشح القديرة دعد كامل واتمنى أن أنجح في تقديري
وفهمي لأسلوبها من خلال الردود .
النص جميل ، طريقة تسلسل العرض والحزن المكتض فيه يعبر عن ان من كتبه أجاد التعبير
حقاً لولا بعض التكرار لحالات معينة ولكن باسلوب مختلف مع ان المعنى واحد لكن هذا لم يقلل من جمالية
الخاطرة وقد حققت الهدف منها والخاتمة كانت جميلة حقاً .
شكراً للجميع ،، يا رب أنجح في التعرف على كاتب/ة النص ههههه
العزيزة وقار ،
أرحب بك مرة أخرى وأشكرك على رأيك الجميل في النص..رغم انك قرأت لي وعلقت على بعض نصوصي من قبل استغربت عدم ترشيحي ككاتبة للنص.
على العموم ما يسعدني هو تحليل النص وتقييمه أدبياً من قبل قامات أدبية باسقة أعتز برأيها.
تحية لمرشحتك الأستاذة دعد كامل فهي كاتبة قديرة أكن لها كل التقدير والاحترام.
مودتي وتقديري، وكل عام وأنت بألف خير بمناسبة شهر رمضان الكريم