خوان رامون خمينث، ولد في 23 يناير سنة 1881 في مدينة مغير إحدى قرى والبه وتقع في الجنوب الغربي من اسبانيا.
انتقل إلى العيش في مدريد عام 1900 حيث لفت وابهر شعراء البلاد للروح الأسبانية الخاصة والمتجددة في شعره الرقيق. ترك إسبانيا عند اندلاع الحرب الاهلية إلى أميركا اللاتينية.
من أعماله "حدائق بعيدة"،" مظهر الحزن"، "الأغنية التائهة".
* عام 1956 حصل على جائزة نوبل عن روايته "أنا وحماري"
* عام 1958 توفي في بورتوريكو منفاه الأخير.
ألبير كامو - Albert Camus ، ولد يوم 7 نوفمبر 1913 بمدينة الذرعان بالجزائر و توفي 4 يناير 1960 . مؤلف و فيلسوف فرنسي. وواحد من النجوم الاجتماعيين لتيار الوجودية ( مع جين بول سارتر).
كامو كان ثاني اصغر حائز على جائزة نوبل.( بعد روديارد كبلنغ)، كما انه اصغر من مات من كل الحائزين على جائزة نوبل.
أسس كامو في عام 1949 مجموعة المتصلين الدوليين داخل حركة الإتحاد الثوري، و التي كانت مجموعة معارضة لبعض اتجاهات حركة أندريه بريتون السريالية (بحسب كتاب حياة ألبير كامو للكاتب أوليفيير تود). كان كامو ثاني أصغر حاصل على جائزة نوبل للآداب (بعد روديارد كيبلينج) عندما أصبح اول كاتب مولودٍ في أفريقيا يحصل على الجائزة في عام 1957. [1] كما أنه أقصر عمرا من أي حائز على جائزة نوبل للآداب حتى الآن، لأنه توفي في حادث سيارة بعد ثلاثة سنوات فقط من استلامه للجائزة.
رفض كامو ربطه بأي أيديولوجية في مقابلة أجراها في عام 1945 حيث قال :"لا ، أنا لست وجوديا. فقد كنت و سارتر دائمي الاندهاش لرؤية اسمينا موصولين...".
الروايات
* الغريب (L'Étranger ، و الذي غالبا ما يترجم إلى "الخارجي ") (1942)
* الوباء (La Peste ) (1947)
* السقطة (La Chute ) (1956)
* الموت السعيد (La Mort heureuse )(كتب في الفترة1936-1938، و نشر بعد وفاته في 1971).
* الرجل الأول (Le premier homme ) (غير مكتمل، نشر بعد وفاته في عام 1995)
وغيرها ..
بوريس ليونيدوفيتش باسترناك (10 فبراير 1890 - 30 مايو 1960 م) كاتب و شاعر روسي. عرف في الغرب بروايته المؤثرة عن الإتحاد السوفيتي دكتور زیفاكو لكن يشتهر في بلاده كشاعر مرموق. مجموعته حياة شقيقتي تعد من أهم المجموعات الشعرية التي كتبت بالروسية في كل القرن العشرين .
دكتور زیفاگو
قبيل عدة سنوات من الحرب العالمية الثانية ، استقر باسترناك و زوجته في قرية صغيرة ضمت مجموعة من الكتاب و المثقفين. حب باسترناك للحياة منح شعره نفسا متفائلا و عكس ذلك في تجسيده للشخصية الأساسية في رواية ( الدكتور جيفاغو) ، اما بطلة الرواية لارا فقد قيل انها تمثل عشيقته اولغا ايفنسكايا . بسبب من الانتقاد الشديد الموجه للنظام الشيوعي ، لم يجد باسترناك ناشرا يرضى بنشر الرواية في الاتحاد السوفيتي، لذلك فقد هربت عبر الحدود إلى إيطاليا ، و نشرت في عام 1957 ، مسببةً أصداء واسعة: سلبا في الاتحاد السوفيتي ، و إيجابياً في الغرب. رغم أن أحداً من النقاد السوفييت لم يكن قد اطلع على الرواية إلا أنهم هاجموها بعنف، بل و طالبوا بطرد باسترناك.
في العام التالي 1958 منح باسترناك جائزة نوبل للآداب، لكن باسترناك رفضها. توفي بوريس في 30 مايو 1960 ولم يحضر جنازته سوى بعض المعجبين المخلصين. لم تنشر «دكتور زیفاگو» في الاتحاد السوفيتي إلا في عام 1987 مع بداية البيريسترويكا والغلاسنوست.
حولت رواية دكتور زیفاگو إلى فلم سينمائي ملحمي عام 1965 م، من إخراج ديفيد لين، بطولة عمر الشريف وجولي كريستي، وقام موريس جار بتأليف موسيقاه التصويرية. حصد الفلم خمسة جوائز أوسكار، ويعد ثامن أنجح فلم على مستوى شباك التذاكر العالمي، متجاوزاً فيلم تايتانيك عندما تحذف معدلات التضخم و تعدل بشكل نسبي.
كواسيمودو، سالفاتوري (Salvatore Quasimodo) (موديكا، 20 أغسطس 1901 - نابولي 14 يونيو 1968) شاعر وناقد ومترجم إيطالي، كان حتى عام 1942م ينتمي إلى المدرسة الهرمسية التي تتسم بنظم الشعر بأسلوب شخصي عسير ولكنه تحول بعد الحرب العالمية الثانية إلى مناقشة موضوعات اجتماعية عصرية في كتاباته[1]، حصل على جائزة نوبل للآداب في سنة 1959م عن أعماله الشعرية الغنائية المعبرة عن الحياة المأساوية في عصرنا الحالي، يعد إلى جانب جوزيبي أونغاريتي و يوجينيو مونتالي أحد أهم الشعراء الإيطاليين بالقرن العشرينبعد انتهاء الحرب العالمية تحول أسلوبه لمعالجة أحداث عصره، وابتداءً من ديوانه Giorno dopo giorno "يوم إثر الآخر" سنة 1947م غدا شعره تأملاً دقيقاً في الحزن والدمار اللذين جلبتهما الحرب على الإنسانية ، نددت كثير من قصائده في تلك الحقبة بضيم الحكم الفاشي، وبشاعات الحروب، وآثام الإيطاليين، كما أضحت قصائده تتسم ببساطة اللغة وواقعية الصور والمجازات.
حصل على جائزة سان بابليا عام 1950 وفي عام 1953 تناصف جائزة ايتناورمينا مع الشاعر الويلزي ديلان توماس . وفي عام 1958 حصل على جائزة مايريجيو، حصل على جائزة نوبل عام 1959، لكواسيمودو - إلى جانب نشاطه الشعري - مشاركات فلسفية . ومن كتبه في هذا الحقل : ((الروح فعل خالص ))1937 ، ((مذهب المنطق من حيث هو نظرية للمعرفة )) 1946 و (( فلسفة الفن )) 1949
سان جون بيرس ، (بالإنجليزية: Saint-John Perse) كتب تحت اسم (بالإنجليزية: Alexis Léger) و(بالإنجليزية: Alexis Saint-Legér Léger) هو شاعر و دبلوماسي فرنسي ولد يوم 31 مايو 1887 في جزر جوادلوب و توفي يوم 20 سبتمبر 1975 . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1960 .
إيفو أندريتش (9 أكتوبر 1892 - 13 مارس 1975 في بلغراد)، أديب كرواتي - يوغسلافي. هو كرواتي الأصل ولكنه أعلن إنه صربي بعد الحرب العالمية الثانية. حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1961.
جون شتاينبيك - كاتب أمريكي مبدع، من أشهر أدباء القرن العشرين. اشتهر بقصصه حول الحرب العالمية الثانية.
إصداراته
* كوب من ذهب : روايته الأولى، صدرت عام 1929. تكلمت القصة عن الأوقات السعيدة والحزينة في حياة العائلات الفقيرة في الجزء الغربي من أمريكا.
* شقة تورتيلا : نشرت في 1935 ، و كانت أول نجاحاته وهي عبارة عن كتاب حول مغامرات البايسانوس
* معركة سجال 1936 تتحدث عن قصص حياة رجال شباب في أوقات عصيبة.
* عناقيد الغضب.
* عن فئران و ورجال 1937 تتحدث أيضاً عن قصص حياة رجال شباب في أوقات عصيبة.
* شرقي عدن : رواية صدرت في 1952 ، وهي قصة طويلة تنتهي في زمن الحرب العالمية الأولى.
* أفول القمر: وتتحدث عن سيطرة الألمان على قرية نرويجية صغيرة خلال الحرب العالمية الثانية.
* شتاء السخط:تتحدث عن سقوط الانتهازية في شخص وصولي.
جوائز حاز عليها
* فاز بجائزة بولتيزر في 1940 عن رواية عناقيد الغضب .
* في 1962 فاز بجائزة نوبل للآداب عن رواياته وأعماله العديدة.
أفلام مبنية على كتاباته
* حولت كروم الغضب إلى فلم شعبي في 1941
* حول كتاب شرقي عدن إلى فيلم في 1955من بطولة الممثل جايمس دين .
* أصبح كتاب المهر الأحمر أيضاَ فيلمًا هوليووديًا في 1949 ومرة أخرى عام 1973 من بطولة هنري فوندا .
جيورجيوس سفريس هو الاسم المستعار للكاتب اليوناني جيورجوس سفريادس . ولد جيورجيوس سفريس في 13 مار 1900 في إزمير و توفي في 20 سبتمبر 1971 في أثينا . كان والده جامعيا و يعتبر كأحسن من ترجم أعمال لورد بايرون . درس جيورجيوس سفريس الحقوق و الأدب في باريس . تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1963
هو فيلسوف وروائي ومؤلف مسرحي فرنسي . بدأ حياته العملية أستاذاً. درس الفلسفة في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية. حين احتلت ألمانيا النازية فرنسا، انخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية.
بعد الحرب أصبح رائد مجموعة من المثقفين في فرنسا. وقد أثرت فلسفته الوجودية، التي نالت شعبية واسعة، على معظم أدباء تلك الفترة. منح جائزة نوبل للآداب عام 1964. تميزت شخصياته بالانفصال عنه وبدت وكأنها موضوعات جدال وحوار أكثر منها مخلوقات بشرية، غير أنه تميز بوضع أبطاله في عالم من ابتكاره.
لم يكن سارتر مؤلفاً مسرحياً محترفاً، وبالتالي فقد كانت علاقته بالمسرح عفوية طبيعية. وكان بوصفه مؤلفاً مسرحياً، يفتقر أيضاً إلى تلك القدرة التي يتمتع بها المحترف بالربط بين أبطاله وبين مبدعيهم. كما كان يفتقر إلى قوة التعبير الشاعري بالمعنى الذي يجعل المشاهد يلاحق العمق الدرامي في روح البطل الدرامي.
تميزت موضوعات سارتر الدرامية بالتركيز على حالة أقرب إلى المأزق أو الورطة. ومسرحياته " الذباب" " اللامخرج" "المنتصرون" تدور في غرف التـعذيب أو في غرفة في جهنم أو تحكي عن طاعون مصدره الذباب. وتدور معظمها حول الجهد الذي يبذله المرء ليختار حياته وأسلوبها كما يرغب والصراع الذي ينتج من القوى التقليدية في العالم التقليدي الذي يوقع البطل في مأزق ويحاول محاصرته والإيقاع به وتشويشه وتشويهه.
في مسرحيتيه الأخيرتين "نكيرازوف" (1956) و"سجناء التونا" (1959) يطرح سارتر مسائل سياسية بالغة الأهمية. غير أن مسرحياته تتضمن مسائل أخرى تجعلها أقرب إلى الميتافيزيقيا منها إلى السياسة. فهو يتناول مواضيع مثل: شرعية اسـتخدام العنف، نتائج الفعل، العلاقة بين الفرد والمجتمع، وبين الفرد والتاريخ. من مسرحياته أيضاً : "الشـيطان واللورد" و"رجـال بلا ظـلال".
يخائيل شولوخوف هو أديب روسي ولد في 24 ماي 1905 لأب مزارع و أم أوكرانية و توفي في 21 فيفري 1984. حصل شولوخوف على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1965. و كانت روايته الفائزة بجائزة نوبل هي الدون الهادئ ، التي عربها عمر الديراوي و نشرتها دار العلم للملايين .