داري التي غادرتها بملابسي=وبداخلـي نـوْءٌ عـلا إعصـاري
ربما الدهر يسلب الراح عمرًا ... ربما الصَّبر ينحني للمآسي إنّما الفجر بالسُّلاف ينادي ... قاب حرفين ، وانظروا في القِياسِ !
سل الدنيا تجبك بلا رتوش بأن تقلبي ذا من خصالي
يا وجه َ مَنْ أهوى ، وهمس شفاهها قلبي يحنّ إلى اللقا فتعالا
لو أتقنُ الهجران ما عصف النوى ....ولما عصرت الكرْمَ قبل أوان ِ ولما نطقـت بأحـرفٍ سـكرت بها .... كل الصحاف وخمرها نيراني
ناديت كم ناديت وارتد الصدى ليقول مهلاً كيف يسمع نائم
ماأجمل الدنيا اذا هتفت بها عنادل الخير وأزهار الهنا
عودي كفاكِ تلاعباً بغرامِي ما عادَ فيهــا سلـوةٌ ايامــي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
مرٌ فمي مجدب ٌ والقلب في شُعَل ِهل من رؤى أمل ٍ تحنو على المقل ِ
لانت بأحرفكم أيامنا وزهت واستنشقت عطرها الآمال وانتعشت