بك الخير هل لي منك نظرة وامق ٍ قاف
قد يطول الحديث ويبقى المعنى غائباً الألف
أيها الفجر الضالع بدمي ألا جئت لتشهـد كيف على حافة العشق أترنح ( ح )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
حمّلت نسيم الصباح حروفي الدافئة اودعته همس العيون امّنته سر قلب اضناه الهجر وما زلت انتظر عودة النسيم.
من عويل المسافات ذكرني أن أقطع رأس اللحظة المغتربة دونك
كم أشتاق لنسمة حنين تهبُّ .. فتثملني لأرتمي بأحضانها السرمدية قبل أن توخزني أشواك الفقد الباردة ( التاء )
تراني ارى المطر هاطلا على صخرة القصيدة وانا هنا التهم السراب الجميل تراني على حافة الليل ارسم بقعة ضوء على لوحة الذكريات الحزينة لا بد من الانطفاء كعقب سيكارة في يد سكران نائم في الشارع العين
عطرٌ .. ينسج لي ألف حكاية وحكاية سرعان ما تتلاشى مع صرخات بُحَّتْ أوتارُها مع نشيج الألــم ( الميم )
مللت من شكوى الشوق والحنين أمي هناك وإخوتي والاصدقاء فقد اشتقت وذابت شمعة تحت سماء الانتظار
رتابة الكلمات تحدث حالة ملل للمعاني الصمت أصدق التعابير في زماننا