ناديت أشواقاً خلتُ رحيلها ردَّ الصدى أنهن ثوابت التاء
سطور
تعال لروحي كشمس الصباح برغم الطريق وعصف الرياح الحاء
حُسنٌ ,بهاءٌ أرى فؤادَه وصال ودٍ وباقيات تنفع
**(( عُـدْ ورائي ، والتقطْ وحيَ أغاريدِ الزمنْ عُــدْ ورائي لا تقلْ ضعْنا وضيّـعْـنا الوطنْ ))**
نــيـــرانُ الـــشـــوقِ تـعـذبُــنــي تــكــويـــك فـــــــؤادي بـحــنــانــي يــــا وطــنــي بُــعْــدُكَ يـقـتـلـنـي ويــخـــطُّ الــــــدرْبَ لأحـــزانـــي النون
ندافع عن ناديك ياموطن الندى ونحميك بالارواح صونا ونحرس السين
**(( سقاني الغيث من بوْح القدامى .. ولم أبصرْ مع السقيا غمامـا فقلت لداعيَ الإنكار أدبرْ ... فضاؤكَ عن سوى السلوى تعامى ))**
ماحل عيدك الا والورى لبست من زهوه اروع الاثواب والأزر الراء
**(( رياضُ الشعرِ زاهيةً تغنّي ... وقد وافى خمائلها رياضُ !! بحالٍ طيّبٍ ، ولسانِ صدقٍ ... وقلبٍ من مناظره البَياضُ !! ))**