"أ. غير مسجل". ضعوا حروفكم هنا وأنتم تمرون وأتركوهم يهمسون بصمت

[منية الحسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور اسعد النجار     أعيتني بخداعها وما زلت أحبها والحيرة بين العقل والقلب تؤرقني

من حظ الهمسات أن تزرع فيها هذا البيت الجميل
دكتورنا القدير /أسعد النجار
أنرت يافاضل

؟!


كلٌّ يغني على ليلاه ،


وكلمَّا ترنم وتري ،


وكدتُ أُغني :


غيَّر الهواءُ من مجراه !؟

ليس دمعاً..
بل قطرات ندى، تهطل على وريقات ورود، كي ترسم وداً، وبعضاً من شرف تربى على حضن فجر.
هكذا افترضت صادقاً حبات اللؤلؤ على وجناتها، ذات بكاء

[منية الحسين]

سأكون آخر ورقة حظ،
بين فكّي الليل البهيم،
كي أعيد من أجفان الليل ذكرى البدر عند اكتماله الضياء..
سأمسح عن عيونه كحل الظلام بمنديل يفضي أسرار النجوم العالقة على أهداب الريح،
وببسمة قلب يتلهف لأحضان العيد..
..
جهاد أيتها البدر
دام لك هذا الضياء ودامت أحداقنا تغترف من نوره،
وتعطش للمزيد
دمت بهية

[منية الحسين]

غردي ياعندلة البياض حتى تحن الغصون وتنضج الثمار
...
محبتي وتقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منية الحسين     غردي ياعندلة البياض حتى تحن الغصون وتنضج الثمار ... محبتي وتقديري

إن لم تكن لي سأسرقها
مثلما يسرق الأطفال الحلوى
محبتي ياشعر

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي التميمي     فمنذُ أحد عشر كوكباً ، و وجهكِ كنتُ أتوسدُ صورتكِ أتمددُ كبيتِ شعرٍ على شطرهِ الأيسرِ و أختلقُ الأحاديثَ مع عينيكِ

روعة الحروف و نجوم المعنى

شكرا لك شاعرنا الراقي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي     من أينَ جئتَ قلبتَ حالي؟ يا نشوةَ النبضاتِ يا ألقَ العيونِ وعولةَ الإحساسِ يا لغةً ترتّلُها الليالي يا نكهةَ الكاذي على مرِّ الشهيقِ ورونقَ التوليبِ يا غيثًا أبُلُّ بهِ خيالي روحي لبُعدِكَ أوشكت أن تستقيلَ وتستقلَّ مَنونَها ليتَ المجيءَ يباغتُ الوجلَ الوخيمَ.. يقارعُ الوجعَ الأليمَ يجاوزُ الطرقاتِ يلتحفُ السحابَ يُعيرني سُبُلَ المنالِ لا عيشَ دونكَ، وجهتي أحلامكَ البيضاءُ خُذني، أو فلقّمني اعتلالي لا عيشَ إلاّ للرحيلِ ورحلتي عيناكَ والأرقُ المُحرّقُ باشتعالي سلبَ البكاءُ نواظري، دمعًا يلقّنهُ الشتاءُ طقوسَهُ بغزارةِ الأشواقِ يقتحمُ المرايا هاطلاً، يجتاحُ كتماني الجلودَ حنينُهُ قسمًا بطلعتكَ البهيّةِ إنني بالموتِ بَعدكَ لا أبالي

هديل الشاعرة ،

ما أروع هذا الترنيم الناعم ،

شكرا لك غاليتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي     لكم سماوات شكري الرحبة بما تحمل من غيمات وأمطار منزّهات عن الكدر والدهمة سررت بهذه الهديّة الهنيّة التي حلّقت بي فوق سماء الفرح السابعة تحيّة ملؤها الشعر واليمام والكثير من بيلساناتي الندية

حمامة النبع
أستاذة هديل الدليمي
تستحقين أكثر من ذا.
ملئ الدنيا تقدير

كيمامة بيضاء تسير مع سرب يمامات أخرى ،كانت تتنفس ربيع الأمنيات وتغني للحياة بصوت عذب ،وشجي.
كانت أحلامنا هناك في طرف الممر القاتم تنازع وتلفظ أنفاسها الأخيرة على مقصلة الوجع !
ثم ماذا؟!
لاشيء !
فقط ولدت من جديد!
ولكن بشكل أجمل ،وبدت كيمامة فائقة الحسن والجمال، تسبح في النهر فيتلألأ جمالاً وضياءاً.