يطلُّ رأسُها الصغيرُ
نوافذٌ تضيقُ
تشنقُ حلمها الأخيرَ
بحفرِ ملامحِ الحبيبِ
كالوشمِ في مسامِها
فكلّ شيءٍ حولها يغيبُ
نشيجُها يمزّقُ الصقيعَ
فيما المسافةُ تكبرُ و تكبرُ
حقلاً من الصبارْ
قبلةٌ في محطةِ القطارْ
محضُ قبلةٍ
في محطةِ القطارْ
بطاقتي كرمى لحمّى عشقها
صارتْ هنا نثارْ
لتأخذَ الدنيا عني إذا أرادتْ
حتميّةَ القرارْ
.....
ترمقه
بآخر النظرات
لكن النوافذ تضيق بها
تقتل حلمها
فحين يغيب .. تغيب معه الحياة
و يبدو كل شيء بلا معنى
وليس هناك شيء من رصيد الحكاية
الا قبلة ختمت بها اخر لقاء
وتكبر المسافة و يقترب الفراق الخانق .
كل من فارق
كل من اودع نصفه في خانة الغياب
كل من فقد
ليكن الله في عون قلبه .
ربّي يحمي شبابك يا غالي
و قلبك الجوهرة
لا كلام يليق بثيالة نورك
الهدف الحقيقي من برنامج تحت الضوء هو بالتأكيد ماقاله الأستاذ ناظم الصرخي مشكوراً وعدا هذا فالباقي للترفيه وبعض التشويق
بارك الرحمن فيكم
غداً بإذن الله سنعلن عن كاتب النص
الهدف الحقيقي من برنامج تحت الضوء هو بالتأكيد ماقاله الأستاذ ناظم الصرخي مشكوراً وعدا هذا فالباقي للترفيه وبعض التشويق
بارك الرحمن فيكم
غداً بإذن الله سنعلن عن كاتب النص
و وحدك تدري يا عمدتنا
أني كتبت نصّا قوته في ضعفه
أقصد خروجه عن النظم كتفعيلة
كما يليق بقبلة