عزفك على العود
و غناؤك المنعش
يكسر روتين الصيف
يحول وجودي المخنوق
هدوءا شجيا
يعلمني التحليق
يشق لي في جسده الرجولي
بحر ..
أغتسل فيه .. من خذلاني القاتم .
التوقيع
تكتب القصيدة
و أتفتح فيك
مبللة بالندى و الموسيقى
و أنوثة السنديان
تكتب القصيدة
لأرقب المسافات حيث الوجوه بلا أهداف
و اللغة بلا قيود.