استاذنا الجميل وعمنا وسيدنا
استمتعت كثيرا بما اوردته من مواقف
ولتسمح لى ان ازيدك من الشعر بيتا
عن ميمون بن هارون قال: قال رجل لصديق له: ما فعل فلان بحمارِه؟ قال: باعِه، قال: قل باعَه قال: فلم قلت بحمارِه؟ قال: الباء تجر، قال: فمن جعل باءك تجر وبائي ترفع؟!
قدم على ابن علقمة النحوي ابن أخ له فقال له: ما فعل أبوك؟ قال: مات
قال: وما فعلت علته؟ قال: ورمت قدميه، قال: قل قدماه، قال: فارتفع الورم إلى ركبتاه، قال: قل ركبتيه فقال: دعني يا عم فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا.
جلست عجوز من الاعراب الى فتيان يشربون نبيذا
فسقوها قدحا فطابت نفسها فتبسمت
فسقوها قدحا اخر فاحمر وجهها وضحكت
فسقوها ثالثا فقالت: خبروني هل نساؤكم يشربن هذا
قالوا نعم
قالت: والله ان صدقتم مافيكم من يعرف اباه
استاذنا الجميل وعمنا وسيدنا
استمتعت كثيرا بما اوردته من مواقف
ولتسمح لى ان ازيدك من الشعر بيتا
عن ميمون بن هارون قال: قال رجل لصديق له: ما فعل فلان بحمارِه؟ قال: باعِه، قال: قل باعَه قال: فلم قلت بحمارِه؟ قال: الباء تجر، قال: فمن جعل باءك تجر وبائي ترفع؟!
قدم على ابن علقمة النحوي ابن أخ له فقال له: ما فعل أبوك؟ قال: مات
قال: وما فعلت علته؟ قال: ورمت قدميه، قال: قل قدماه، قال: فارتفع الورم إلى ركبتاه، قال: قل ركبتيه فقال: دعني يا عم فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا.
جلست عجوز من الاعراب الى فتيان يشربون نبيذا
فسقوها قدحا فطابت نفسها فتبسمت
فسقوها قدحا اخر فاحمر وجهها وضحكت
فسقوها ثالثا فقالت: خبروني هل نساؤكم يشربن هذا
قالوا نعم
قالت: والله ان صدقتم مافيكم من يعرف اباه
شكرا استاذنا واعتذر فلم يكن بيتا بل ثلاث
صديقي وأخي وأستاذي الفاضل عادل أمين
تألقت الصفحة بحضورك فقد رفدتها بالجديد المفيد
ليتك في المرة القادمة تجعل الخط كبيرا فهو أشوق للمتابعة
بعث امرؤ لأبي عـزيـزة مـرة= برسالة يُبكي ويُضحك ما بها
فيها يقـول أريد منك صبيــة = حسناء معروف لديكم أصلها
وأديبة ولطيفـــــة وعفيـفــــــة =وحليمة ورزينة في عقــلهــــــا
قد أحرزت في العلم غير شهـادة = وعلى النِّسا طرّاً تفوق بفضلها
وتكـون أيـضاً ذات مـالٍ وافرٍ = تُعطيه من بعد الزواج لبعلها
وأريد منهـا أن تكـون مطيعـة = أمري فتتبعني وتهجر أهلها
فما كان من أبي عزيزة إلا أن أجاب هذا الخاطب العجيب قائلاً :
وافى كتــابك سيدي فقـرأته = وعرفت هاتيك المطالب كلها
لو كنت أقدر أن أرى من تشتهي =طلّقت أم عزيزة وأخذتها
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 06-30-2010 في 06:40 AM.
كان إبن الرومي مقذعاً في هجائه وكان الوزيرالقاسم بن عبدالله وزيرالمعتضد يخاف هجوه وفلتات لسانه فدس عليه من أطعمه خشكنانة مسمومة ( نوع من الكعك الفارسي المعرب )فلما أكلها أحس بالسم فقام فقال له الوزير : إلى أين أنت ذاهب ؟ قال : إلى الموضع الذي بعثت بي إليه فقال له : سلم لي على والدي قال : ليس طريقي إلى النار
جاء رجل الى احد النحويين فسأله: «الظبي معرفة او نكرة؟» فقال: اذا كان مشوياً على المائدة فهو معرفة! وان كان يسرح في الصحراء، فهو نكرة، فقال له الرجل: «احسنت ما في الدنيا اعرف منك بالنحو!».