وعدت بالعودة وها أنا أنفذ وعدي
اتمنى أن أكون مصيبة بما وصلت إليه
وشكراً للغالية سمية
الغالية دعد
هادئة
تعطي لمن حولها بسخاء على حساب نفسها
تخاف الوحدة وتخاف الغد أكثر
حساسيتها مفرطة تتعبها وتؤذيها
طفولتها تحملها على كفها حيثما تسير
عندما تفقد القدرة على عمل شيء تنام وفي قلبها غصة
الكتابة ملاذها ومتنفسها لتعبر عما في داخلها
تحب لمسة الحنان لتشعر ببعض الراحة
داخلها صراع لما يحدث في محيطها من تبدلات في كل شيء يجرها إلى دروب تزيد من تعبها عندما تجد نفسها مكتوفة اليدين تغني وحدها في الساحة
ردة فعلها سريعة تجعلها تشعربالندم أحياناً
الطيبة علامتها المميزة
في داخلها الكثير من الأحلام ما زالت نائمة تنتظر
سيّدتي الغالية عواطف عبد اللّطيف
كم أذهلني تحليلك أيتها الماما الحبيبة.....
ألهذه الدرجة أصبحنا نفهم بعضنا ......
ونعي مواجد بعضنا ...
فسبحان الذي ألّف بين القلوب وسبحان الذي جمعنا هنا فاصبحنا كأفراد الاسرة الواحدة.....
قلت الكثير عنّي وكم صدق تحليلك يا سيدتي ....فكيف أقول أنّي أحبّك وأحترمك جدّا ...
وكيف أقول أنّك قريبة منّي فعلا وقولا....
دمت أيتها الغالية ودام عطاؤك ومودّتك .....
ففي داخلي كثير من المحبّة لك ولم تتوفّر فرصة التّعبير عنها ......وستظلّ نائمة في قلبي تنتظر.....
https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.n...49296844_n.jpg
خويا حسن
أذهلتني موهبتك في الإخراج وأجدني عاجزة عن شكرك كما يليق ....
فقط قل يا حسن كيف استطاعت صورتي بجثتي تلك أن تنفذ الى زنوبة وهي لا تحتمل .......
وكيف منحتني ثقة لقيادة السيّارة وأنا بذاك الخوف من العيادة وما سيحدث فيها من تشريح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألم تر كم كان الخوف باديا على وجه ليلى .......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما أنت يا سومة الغالية فقد أبدعت وأبدعت .....
فكيف أشكرك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دعوني وهذا الطبق ....
تعرفون جميعا أن الإستفاقة من المخدّر عسيرة ....
ساذأتولى مهمّة الاذأكل وحدي ....وحدي مفهووووووووووووم ...
حتى انت يا حسن لا تنافسني أبدا في الأكل فانا اقدر ....أقدر
...وإن كا لابدّ من غياب خيوط الشّمس أحيانا فهناك شمس دائمة في قلوبنا تدفئنا متى غاب
دفء الحياة لحظات عنّا ...فلتشرق شمس قلوبنا دوما
الرّاقي خويا حسن
تقديري لما كتبت هنا ولبصمتك المميّزة في هذه المساحة الجميلة الحرّة....
السلام عليكم أهل العيادة الكرام أ.سمية اليعقوبي أ.دعد كامل وكل من مر من هنا
قرأت شخصية الأخت أ.دعد من خلال كتاباتها في مختلف الأجناس الأدبية ولا شيء آخر يمكن الأستعانة به للأضافة فلا فرويد سأل ولا شرْح صدر من أ.دعد وطبعا ً من حقها أن تلتزم الصمت حين لايكون هناك سؤال....
تتميز الأخت دعد ..بنقاء السريرة وصفاء البصيرة ...قلبها أبيض ونقي كنقاء ثلج قمم الجبال ...تحب المرح ببراءة طفلة ونضج أمرأة مسؤولة ...تحب النظام وأنجاز ما تكلف به بدقة وسرعة ولاتقبل التأجيل ،وأراها لاتستطيع أن تنام إذا لم تنجزه ..متألمة لما يسود الشارع العربي من فوضى وتشتت ...متجذرة في تربة وطنها ناشرة أغصانها وأفيائها وأريج روحها على أمتها ..تحب أن تُقابل بمثل ماتعامل به الآخرين من طيبة وأعمال خير...لاتقبل الأستغفال أوالتجريح ..تتعامل بطيبة خاطر وبراءة وتكره أن يساء فهما حيال هذا التصرف ..لذلك تجدها تثور لكنها تكظم غيظها غير متناسية الإساءة ...ودودة تحب الجميع بلا إستثناء ويحبها الجميع....تستحق أن نطلق عليها أيضا لقب فراشة لتحليقها المستمر على مشاتل النبع وأزهارها حاملة مع كحل أجنحتها بذور التواصل والوداد ...
هذا ما لدي عسى أن أكون وفقت مع تمنياتي للأخت دعد بالتألق والنجاح وتحقيق ما تصبو اليه... ولعيادتكم بالتقدم والأزدهار..
وفق الله الجميع
أعطر التحايا