ذي كأسي أشرب الشمس مذاقها يسري في دمي فأطير إلى ما أبعد من نورها الآخاذ لا أنا التي مسها حلكة الدُنا ولا أنا من عتمت نكتاتها استشفافي
استفقت وقد أوْلدت لي أحلامي جناحين لأطير بما أمرني الله
الكلمة العذبة النظيفة ضالتي
لست كثيرة الغيابات كثيرة
كل يوم تستفيق أغنية تُعاند رأسي النائم تفتح عيوني قسراً لأرى جمال أحلامي كل يوم يأتي بأغنية مختلفة كل يوم يختلف الحلم
صباح الخير يا ابتسام اقبلي ...و ناوليني فنجان الشمس رتبيني ظلك قصي علي كيف أبدو لك حين أُرافقك في الطريق تضحك بما ...أنا لها أُقفي بما هي أهله وحدنا على شرفة الفجر نشرب من عين الشعر
بيني وبين الريح ود قديم لا أنسى صنيعه في ولا ينسى بابي فيطرقه كل خريف يحمل قلبه بين كفي البرد يُنشد له شيء من أغنياتي ليشعر بالدفء ها دي نبضي على وتر الغيم يسير كحفيف القطر حين يُهامس ظل الأرض يسألها شيء من عشبها بقليل من رهامه الرقيق يا ايتها الفصول السرمدية الآلحان مري بثقة ملء قلبي وأتركي خيرك فيه
أوشك الضحى أن يمد لي يده البيضاء لألقف معنى تَصَاعد الشمس من قلب الافق أوشك أن يغمرني بأحاديث الطيور التي لا تنتهي لأعي كل يوم جواب سؤالي السرمدي لم الصباح روح تحبو ببراءة قبل أن تستفيق النفس
انا لا أدين بالحب ولا أنا من ملة العاشقين
طفولتي وشبابي ابتلعهم الزمن مُنذُ زمن