يكاد تقرأ ما في القلب أحرفها لم الصدود اذا يا بهجة الأمل
ليت الذي في البال يسمع لهفتي فيجيب حيناً بالتي هي أشوق
قدّستها عيدًا ونهر محبةٍ ... وحملتها شمسًا تنير وجودي
يئن قلبي من صدودك كلما جاء الغروب ففيه رسمك يلمع
على نبض الفؤاد قصيدتي هتفتْ وحبري في بياض السطر مضطرب وحيد
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس
داء الحياة مؤبّد ودواؤها موتا رحيما م
من عاش في كنف المحبة فهو في عيش رغيد
دموع الليل تسلبني النعاسا وتخلع عن سويعاتي اللباسا
سكرت بحرفك ومشيت أهذي فهجرك قاتلي مر ومذق
قوافي شعرك تجتاح قلبي **وتلهمني المحبة والوداد
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه