علماَ إن التوقعات كانت بين
الشاعر الوليد دويكات
الشاعر صبحي ياسين
الشاعر محمد ذيب سليمان
الشاعر محمد سمير
الأديبة ليلى آل حسين
الأديبة ليلى أمين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي التميمي
جميلة هذه الخاطرة
تعكس مشاعر كاتبها بشكل واضح
حيث يضج به الاشتياق ويستذكر اماكن يراودها
او يتمنى ان يرجعه الزمن برهة ليراها
سرد هذا النص لا يجيده سوى من عاشه بصدق
اعتقد ان كاتب النص هو القدير صبحي ياسين
تحيتي و ودي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان الدليمي
المكان هو محور النص وموضوعه
وعليه يتمحور همّ الكاتب
كلمات نابعة من صميم الشوق والحنين لـ المسكوبية
وعلى امتداد شارع يافا والمالحة ولفتا وصفافا حتى البيت
وحارة فواكسة والمسجد العمري
عبرّ الكاتب ببراعة متقنة عما ينتابه من وجع الفراق
ولهفة الرجوع لموطنه الحق
نص جميل بصور خلابة تسحر القراء بنضارتها
أظنه للشاعر القدير الوليد دويكات
والله أعلم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود
هو من النصوص التي توظف الحروف لأنتاج نصا وطنيا
الفكرة لا غبار عليها،وجوهر النص يعطينا معاناة الإغتراب
وحنين العودة،وذكر في النص أماكن لفلسطين الحبيبة
النص..كان مباشراً..
طغى على النص الحماسة الوطنية وعشق الأماكن
ورغم قصر النص الا انه ثري الفكرة والهدف النبيل
فيه بعض ملامح ومفردات احدى احدى الأخوات..سأترك
ذلك لعصفورة العمدة..
تحياتي وتقديري
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عامر الحسيني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنا نجد كاتبا قدسيا فلسطينيا مبدعا، وظف الكلمات وصاغ منها دررا باسلوبية حداثية من طور السهل الممتنع)
لاسيما زفة عرس
ترى هل راى شهيدا يزف الى مثواه الاخير فاختار هذا العنوان لخاطرته؟
تساؤلي يدعمه قوله (وأمنيتي أن أموت يوم أموت بين ذراعيك أو على أعتابك، ملقياً برأسي على صدرك أو صخرتك، شاخصاً بعينيّ الدامعتين الى وجهك المشرق الجميل كي تكون صورتك آخر ما أرى من الصور وصوتك آخر ما أسمع من الأصوات..)
فلو حللنا هذه الامنية لوجدنا فيها بيان لمشروع شهادة
اموت بين ذراعيك (لعله قصد داخل الحرم القدسي) او على اعتابك (خارجه)
ملقيا برأسي على صدرك او صخرتك (عدنا الى ثنائية الحرم القدسي وخارجه)
شاخصا بعيني الدامعتين الى وجهك المشرق الجميل (قبة الصخرة)
تمنى لحظة استشهاده ان تكون قبة الصخرة اخر منظر يراه في حياته
واذان المسجد الاقصى اخر ما يسمعه في الحياة الدنيا
هذا الفتى مؤمن بالله موقن بضميره يتمنى ان يموت مستشهدا دفاعا عن الارض والعرض
انه يطلب الشهادة
لا اعلم هل هوابن طاووس او احمد المصري
او غيرهما ولكن اعلم يقينا انه انسان رائع وكاتب بارع
شكرا لكم وآسف للإطالة على الرغم من العجالة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض محمد سليم حلايقه
خاطرة تعبر بعمق عن تدفق المشاعر والحب والعشق لفلسطين والقدس خصوصا وهذا يكون اكثر دفئا
وشوقا عندما يكون الكالتب خارج المكان
اعتقد انه الاخ الشاعر صبحي ياسين
كل التقدير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة عبدالله
خاطرة تعبر عن مدى الحب والحنين والشوق لفلسطين الحبيبة ،
وأرجائها المختلفة ، وعلى رأسها القدس الشريفة ، وقد جاءت الخاطرة
بأسلوب شبه مباشر ، ليعبر عما يختلج في الصدر من خلجات
ولعل مثل هذا الأسلوب شبه المباشر يكون أقدر على نقل ما بداخل
الكاتب للقارىء ، إذ أن استخدام الرمزية الزائدة ، والصور البلاغية
بصورة مكثفة قد تشغل القارىء والمتلقي عن عمق ما يحس به الكاتب ،
وما يريد نقله إليه .
في اعتقادي الأخت ليلى ال حسين هي صاحبة الخاطرة
تحياتي للجميع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى أمين
بعد قراءة هذه الخاطرة أظنني أقول ما قاله كاتب النص
آآآآآآآآآآآهـ
لأنني بالفعل وصلني وجعه و أحسست بصدق مشاعره وكم هو مرتبط بالمكان
وكل مكان ذكره له فيه ذكرى يؤلمه الحالة التي آل إليها
والكاتب هنا يعشق القدس حد الرغبة في الموت على أعتابه
وما العنوان إلاّ رمزيوحي بحب الاستشهاد إلى درجة وصفه بزفة عرس وهو دلالة على الاقبال على الموت برغبة وشهية حبا في الوطن
سأعود للتعرف على صاحب النص و إن لم يكن فلسطيني فهو عاشق لها بامتياز
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى عبد العزيز
هي معشوقة من نوع خاص...لها أعتاب و صخرة و شوارع.
يعني هنا كاتب النص يتغزل كما لم يتغزل بحبيبته أحد.
انها الوطن الذي أبعده عنه "العواذل" ب "عثرات مصطنعة".
هذا النص يوثق بكل شاعرية و ابداع
حقبة من تاريخ هذا الوطن الذي وصفه صاحبه
كأروع ما يكون.
أسجل اعجابي بكل كلمة وضعت هنا بكل حرفية و اتقان
و أرق التحايا لصاحبه
و أرشح أخي العزيز محمد سمير
نظرا لأسلوبه المميز في دقة الوصف.
والله أعلم.
تحياتي أسوقها إليكم
جميعا معطرة بأريج الياسمين.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي
زفة عرس النص تحت الضوء
فكرة النص متسلسلة وهادفة ترتقي الى مستوى المعاناة التي يعيشها المواطن الفلسطيني حتى وإن كان في بحبوحة من العيش ،فالوطن المسلوب لا يعوض بمال أو راحة مادية ،لكن ما يحمله من روح تحن الى التربة التي ترعرع بها كجذور تتغلغل في طينها كل يوم ونشأ مع أصحابه يشاركهم أفراحهم وأتراحهم ،يبسم لبسمتهم وتنهمر عيونه دمعاً مدراراً لدمعتهم . إنها ذكريات المنشأ ونشوة الذكريات ،وفي هذا الزمن العقيم لايبلسم جراحنا سوى إجترار الذكريات وأمنية تحقق المبتغى حتى وإن كانت بتضحية النفس في زفة عرس شئنا أم أبينا ،لإن كل المعوقات قد وضعت في طريق إستعادة ما فقد ، فلا يبقى لنا سوى الحلم بالعودة سواء إن كان ذلك محض حلم ننتشي بلحظاتهه أو كان حلماً مبجّلاً كزفة عرس لشهداء يستحقون جنان الخلد ليبقى طريق التحرير مفتوحاً للأجيال القادمة .. كانت لغة النص إنسيابية التكوين تحفل بالصور المباشرة التي تنطبع في مخيلة القارئ ، وأي صور ستكون غير صور القدس الشريف التي هي قبلة الشرفاء والأحرار.. نعم نص الخاطرة مباشر ولكن أي مباشرة هذه عندما تخترق شغاف القلب ونعرف أن الحبيبة والمرتجى هي صخرة الأقصى ؟، وأي رمزية ستفوز وتدخل الى قلب القارئ وتتغلغل في شرايينه ،لمن نكتب للأدب أم الأدب يكتب جوارحنا وآمالنا وطموحاتنا ..؟ تباً للرمزية إن لم تنجح في تنوير الطريق الواصل الى حقيقة ما تربو إليه وتفهمه الجماهير ذات الثقافة العامة أوالخاصة فالكتابة الثورية دائماً لأغلبية الشعب وهذا هو المتحقق في كل الإستنهاضات... حاول الكاتب/الكاتبة أن يخفي حروفه بمجازات الكتابة الى أنثى لكنه لم يوّفق وله الحق ،ففي هكذا نصوص تتغلب صيغة الحس الوطني على كل حبكة أو سبك لتلقي بالصنعة والإفتعال خارج النص ،وتنفضح كل المشاعر خاصة عندما يتعلق الأمر بحب الوطن وأي وطن وهو قبلة أنظار المسلمين.. (آآآآآآآآآآآهـ يا شهية الروح .. مهما ابتعدْتِ ومهما اصطنع العواذل من عثرات بيننا فستبقى رائحتك السماوية تعطر أجوائي(.. وأي بوح أكثر من هذا البوح الروحي المتألق في سماء الإسراء والمعراج أنها القدس ، المسجد الأقصى لاريب.. أنا هنا لا أحاول تفكيك النص بشرح فقراته لإن النقد الحديث لا يكتفي بما يحتويه النص وتحليل وشرح فقراته وماذا تعنيه بقدر ما يعطي القيمة الفنية والأدبية له وقدرة إيصاله الى قلب القارئ.. لذا فمن هذا المنطلق نعتبر أن النص مباشر بلغته بنسبة 60% وهذا كما ذكرت أن لكاتب النص عذره في ذلك لحبه الجارف وأمنياته المتأججة .. عموماً النص يرتقي لمصاف النصوص الكبيرة بقيمتها وبلاغتها بحقيقتها ومجازها وقيمتها الهادفة ،تعاظمت فيه المشاعر لتطغي على حرفنة لا يحتاجها الناصّ لإيصال رسالته. فألف شكر له ولكل من أدار هذه الفعالية ومن شارك بها.. لنا عودة بإذن الله للإدلاء بأسم كاتب /كاتبة النص تحياتي العطرة
يا بسمة الخير كنت قد تقمصت تلك الشخصية لأوجه الأنظار اليك
وفقط كنت أخشى من أن تأتي منية وتكشفني
لكن الجماعة رشحوا كل الدنيا ولم يبق الا انا ههههههههههه
التوقيع
[SIGPIC][/SIGPIC]
آخر تعديل شاكر السلمان يوم 09-12-2015 في 11:53 PM.