أنا الصوفي والزنديق انا الممتلئ و الآجوف انا الطفل الكهل انا الذكي الخرف انا العاشق الزاهد وانت العاشقة الجبانة
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
الشوق إليكما يبلغ ذروته امي .. ابي النجف وجهتي التالية هذا الليل .. 02:00
فُسحة أمل ، شكرا يارب
اشتقتُ للشعر و " للقصيدة "
الأسود لا يليق إلا بي بعدستي للمرة الأولى .
يُحكى بأنّكِ وهـمٌ ، لستُ أستمِـعُ أنتِ المحـالُ ولـكـن لـيـت اقتنِـعُ وجدتُ فيكِ حياةً رحتُ أطلبهـا وألـفَ ألــفٍ مـنَ الأعـذارِ أبتــدِعُ أحالني الحبُّ طفلاً راحَ يزملنـي نحوَ الفراديسِ عمراً فيكِ أقتطِعُ ومـا الزّمــانُ بلا عـيـنـيـكِ أألـفـهُ وما الحياةُ سوى في الودّ نجتمِعُ أنّى لوصلكِ فالأشواقُ تدفـعـنـي ونـارُ بُعـدكِ فـي الأحشاءِ تنـدلِـعُ قُرّي بقربكِ عيني و أصنعي أملاً ونزعـةَ الحـزن فـي كفّيكِ أقتلِـعُ على محيـّايَ ترسو بسمـةٌ وغـدا بقربكِ السعـدُ فـي عينـيّ يلتمِـعُ . . . عــليّ ..
كل عام وهي بخير ..!
كنتُ سـ أسأل عنكِ .. حتى تذكّرت سلطانك الجائر
من أجل الشعر إفعلي حماقة ما افتعلي تحيّة ما افتعلي سؤالا ما افتعلي أيّ شيء من أجل أن لا يموت الشعر بداخلنا افتعلي أيّ شيء من أجل أن لا يموت الحبّ بداخلنا
أستيقظ باكيا من شدّة الحلم كان عناقا ثميناً ورائحة خصلاتك شهيّة حد الثمالة