فقط ليدركوا كيف كنت تتألّم ثم دعهم بالمكان الملائم لهم ، وترفّع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
الحبّ يجعل جميع الأيام أعيادا
طالما أثملني الألم ولجأتُ لكأس شعرٍ كي أزداد " سطحية " وما كُنتُ سكرانا لكن عذاب فقدك أليم ، بُعداً لعمقكِ و كبريائكِ فليذقْ قلبكِ بما لم يشعر
ما زلت أجهل ما وراء الأحزان المفاجئة ، التي تباغتني بوجودها في قلبي .. !
أنا الميّتُ الذي يذهبُ من قبرهِ بنزهةٍ حميميّةٍ الى تفاصيلكِ كي لا أُحسبَ قاطعَ رحم .. !
حينما الحبّ أدلى دلوه ، كُنتِ أنتِ .. !
إلى بابل ...
سِلْ نظرةً ماذا يُترجَمُ فيها أ وراء صمتيَ قِصّةً أُخفيهـا .. و علامَ وجهيَ شاحبٌ ما بالهُ عينايَ ألف قصيدةٍ تُلقيها .. وعلى سمارِيَ بائنٌ وهنٌ وشتْ بهِ كلُّ آثارٍ خلا ماضيها .. و تحرَّ عن سببِ انزواءِ تلهّفي تُنبيكَ آه لم أكُنْ أبديهـا .. يا صاح سلني كيفَ تبهتُ فجأةً فيّ الحياةُ ولم أعـدْ أدريها .. جِدْ بي احتراقاً هائلاً نيرانُهُ التهمت جواي فمن تُرى يُطفيهـا .. هُتكتْ بي الأحلامُ ماتَ جميعها شيّعتها زُمراً فمن يُحييهـا .. وانفخْ رمادَ حكايتينِ لآهتي أولاهمـا تبكي على ثانيهـا .. . . . عــليّ
مقعدٌ فارغ خواء مُخيّم لا أنتِ
وكل الأماكن "مشتاقة لكِ "