أهلا ليلى ...سندخل مقهانا وفاء لرجل سعى دوما لتنشيطه واضفاء البهجة عليه
قديرنا وفقيدنا عمر مصلح ....
كتب لنا هنا أجمل رالأحاسيس وأرقاها على الإطلاق ولابدّ يا ليلى أن نعود هنا وفاء لرجل الوفاء...
ألف رحمة لروحه الزكية الطاهرة ..
أهلا للغالية منوبية
بالفعل ولهذا السبب أعدت المقهى للواجهة فقد كان مؤسسه وكان يحرص على إنعاشه حتى وهو غائب عنا وكم مرة لامني على
غيابي وغفلتي عن المقهى.
رحماك إلاهي رب البشر
فيلسوف النبع عنااندثر
كل الاقسام بحروفه تعطر
بروائح زكية انعش َمن العنبر
نادانا للم شمل تبعثر
فقلنا تريث لا تتسرع يا عمر
قال كيف والعمر قضاء وقدر
وأمنا عواطف تسامح وتغفر
كان ينثر عبير حروفه هنا
رحمه الله برحمته الواسعة وأسكنه فسيح جناته
الغوالي
ليلى
منوبية
جزاكما الله خيراً
الله يشهد أن النبع بيتنا الثاني مهما رحلنا حتما نعود إلى أحضانه وكأننا لم نبرح المكان. نفس المشاعر، نفس الآهات
وإن غادرنا البعض فروحهم بيننا تحيا ، نتحسس أنفاسها بلمس حروفها، وروائحهم العطرة لتزال تملأ المكان.
هنا سنلتقي للذكرى