نبض مرهَـقٌ وأبجديـة تعلن عصيانها على الغيـاب ( ب )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
بسطت يدي ليرد من سلسبيل فرحي فبسط يداه وردت علقما سقانيه حتى الثمل اللام
لـمَ يجذبني النعـاس وقد مـلأتَ وسادتي قبل الرحيل بوخز النجوم ؟؟ ( م )
ماست خطاي بوريده فمسه وله كمقلاع طفل يرقص رقصة مولوي تخمّر
رنا إلي بعينيه الحالمة وقال .. غردي يا جميلـتي حدثيني بلغة الأطفال فأنا لا زلت أتمرغ شوقا بين ثنايا صدرك ( ك )
كان لزاما أن أسلّم القلب لفتونه....... ولكن عري مشاعري وصل الى النّهايات...... فغدوت أسطو على الصّخب .... أرتّب للنّهايات
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
تماثيل جوفاء رصفها الأنين على ناصية الشوق طال انتظارها لبارقة عناق فخرّت جثيّا الالف
احتمال أن أشيّد أبراجا من الدّهشة ليعود المساء بلحن جديد
دنا مني ذات مساء زرع نجمة غنّاء فوق جدائلي وأضاء فوانيس اللهف ثم غادرني حيث يعانقني ولا أراه
هائمـة .. قطـرات الحبـر قد أهـرقها نشيج الغيــاب فانكفأت تبكـي بصمـت ( ت )