سترميكِ أفعالكِ ، خارج قلبي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
سلي العقـاربَ أنّى صـرنَ عـاشرةً تراهُ يرقـبُ اصبـاحي امِ ابـتـعـدا
سأركبُ أذ يحينُ التيهُ يختي و ألقي في ضجيجِ اليأسِ صمتي وأمضي بي الى جبلِ التغابي لعلّي ألتقيني قبل موتي
أنا حزين
يا لها من خيبـة أثملتني حزناً الى هذا الحدّ
الى امي و ابي الى النجف وجهتي التالية 😥
أن أعانقَ صباحي بكِ ثروة طائلة في جيب الحبّ . . . أحبّكِ
على الوريقاتِ من كفيكِ بعضُ ندى يُغازلُ الصُبحَ إذ ثغرُ الحبيبِ شدا . مطلع قصيدة لن تنشر
أمام قصائدي و لوحاتي أعلنُ خسارتكِ و إفلاسي منكِ وعزائي حفنة ذكريات
افقد ثقتي بكِ كمن تنهار ثروته بطرفة عين