تاه حرفي واشتكى مأساتي ...وتهاوى مثقل الآهات ِ تاء
لا تبخلن ّ فأنت من جسدي ... قد كنت فيه الروح والعصبا باء
برئت من النسيان في العشق كلّه وآمنت بالقدر الذي لك ساقني
نغم ٌ خطاك على الرصيف النائي .... أوحى جنون الشعر للشعراء ِ الهمزة
استلهموا وحي الرسالة قبل أن ــــــــــــ تلج الضمائر فكرة حمقاء
أفياء وجهك رقـّة ٌوأنوثة ٌ... وأنا؟ رماد الحزنِ من أفيائي
انا نعيش النور عصرا زاهرا ـــــــــــــ والنور كل طريقه أضواء الهمزة
أمشي فتكتهلُ الدروب صبابة ً....أبكي ،فتنْـتحب ُالطيور ورائي الهمزة
انا عطاشى والمشارب جمة ـــــــــــــــــ والقلب لايرويه الا الماء الهمزة
أهواك والأيام ترحلُ في غدي ... فمتى ستجمعنا حقولُ لقاء ِ