تأسفت حين دخلت ولم أجد تعليقي
أظن هوظلم النت وخداعه
وخاصة انني أعجبت بالنص إلى حد كبير
إذ لم يكن نصا عاديا يمر بنا بحروفه الانيقة وفقط
بل كان نصا في قمة الجمال اللغوي معنا و أسلوبا
يعرف صاحبه ماذا يقول؟ ومتى يقول؟ وكيف يقول؟
حوار فلسفي ليس من السهل خوض غماره بل كانت الالفاظ تختار بدقة متناهية لتصل إلى المعنى المراد
كل هذا والجسد صامت أمام منطق العقل الذي راح يعدد له مواقفه السلبية مستمدا ذلك من أرض الواقع ولم يترك له شاردة أو واردة إلاّ وأثبت بها رأيه لتزيد من منطقيته وتؤكد وجهة نظره
من منّا لم يقف إلى جانب العقل؟جميعنا رأيناه الاخ الاكبرالغاضب لسذاجة وضعف أخيه الاصغر
أوكأننا هنا بقاعة محكمة والجاني هو الجسد خلف القضبان يستمع لقانون العقل والمنطق و لم يترك له مجالا للدفاع عن نفسه والظاهر أنّه كان مؤمنا بم قيل له
وكيف يدافع عن نفسه والاخطاء تكبّله من الرأس إلى القدمين
نص جدير بالتحليل والقراءة المتأنية
صراحة لم أتوقف عند صاحبه لانني ربما لم أقرأ له قبلا أو ربما هو ممن رحلوا عنّا
أقف إجلالا لأسلوبه ولغته الراقية
.....................
أختي الغالية ليلى
شكراً على هذه المداخلة
والتي أبديت فيها إعجابك بالنص
وعرجت على جمالياته وفنياته
تحياتي العطرة
عدت لروعة رسالة العقل لجسد فاقد الوعي غارق في غيبوبة هكذا رأيتها للعقل هنا دفة التحكم في الحوار في ظل النبض الواهن للقلب وسكون الجسد فجاءت الرسالة صافية الذهن واضحة الصياغة والهدف سهلة ومنسابة بصدق بحيث استقرت عمقا في الأحداق رسالة رائعة جدا ولكن لا زلت أجهل كاتبها او كاتبتها محبتي
..................
أختي الغالية ليلى آل حسين
مداخلة رائعة أثرت الحلقة
شكراً كبيرة
تحياتي العطرة
كوكب البدري
سولاف هلال
نجلاء وسوف
عواطف عبداللطيف
سلوى حماد
صلاح الدين سلطان
غلام الله بن صالح
منوبية كامل الغضباني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى عبد العزيز
والله يا عمده حيره
قد ينطبق المحتوى على قصة كوكب الغاليه
و المحن التي مرت بها و مرض زوجها حماه الله لها
و لكنه ليس أسلوبها و لا هو نمط كتابتها.
قد اقترح الغالية سولاف....هكذا بالفطره
و اتباعا لإحساسي.
ههههههههههه والله هذي ليلى كارثة
ميفيد فيها لاتشويش ولا أي شي
مبارك لليلى عبدالعزيز هذه الفطنة وهذا الإحساس
ومبارك لسولاف اسلوبها التي دائماً تحسس القاريء بأن القصة حقيقية كما أوهمتني في قصة الشيطان وتلبسه بإبنتها ههههههههه
ههههههههههه والله هذي ليلى كارثة
ميفيد فيها لاتشويش ولا أي شي
مبارك لليلى عبدالعزيز هذه الفطنة وهذا الإحساس
ومبارك لسولاف اسلوبها التي دائماً تحسس القاريء بأن القصة حقيقية كما أوهمتني في قصة الشيطان وتلبسه بإبنتها ههههههههه
أخي شاكر
والله أحمد الله على نعمتين من نعمه علي
1/ أن احساسي دائما لا يكذبني و هو لي خير دليل.
2/ أني لا أتأثر باي تشويش...حتى لو كان من العصفورة.
كل التقدير و الود.