بين ضفافك وبابي ,,موج ورمال وعيون ,,وأنا وأنت
ليت الدمع يستطيع أن يمحي بقايا الحروف المعربدة داخل عروقي
تحاصرني كظلي ,,لا تحسبني نسيتك ,,فقدت أجنحتي على صدرك ,,
للريح إمكانية إقتلاع كل شيء إلا جذوري
من يعيد الى قلبي قلادة نبضي؟
أركض والعمر يركض والحلم يتجذر في أفق يتسع لصرختي
مؤلمةٌ حد النزف تلك الحكايات على ضريحها سأخلع عروقي لأدعها تنمو تحت ظلالك
كلما تشكلت سحب الأشواق داخلي أجدها تمطر بأرضك
لا تقلق ,,فأنا مشروع لموت قادم
مللت من حروف لا تكتبك ومن ليل لا يدرك وجعي