حلم يلامس حدود الكوابيس .....
فرحة تعانق الوأد...
وروح متناثرة تستدعي لملمتها لتظفر بما يفصح عن سرّها....
نفس محكمة الأغلاق تنال غربة من جمالها وأحلامها.....
تتوزع بين سرّ يستوجب كتمانا وبوح صاخب يمليه ما بالنّفس من وجدها ....
وجع اللّغة يغالب اللّغة حتّى لا تغتاله وتغتال هويّة الوجع فيها....
يصادف أن يرتبك بين الأصابع قلم ويتلعثم .....
ولكن أبدا أن يصادف القلب ثلعثما في مضامينه ومواجعه...
أبدا أن يستبيح الأرتباك أتلاف ما بالنّفس ....
أبدا أن تتكدّر روح من أحمالها وأثقالها ....
فأرتعاشة الزّمن تسكن النّبض......
عروش الكلام المستعصيّة فينا لا تسقط عروش الأسى والشجن المعرّشة في قلوبنا ....
نطمر آ لامنا في صدورنا حتى كأنها العسجد تضيئ وتشعّ فينا ساعة استحضارها لأن طمرها لم يزدها الا تألقا فينا
النّفس الضّاجة فينا مسكن يأوينا ويمنحنا حصانة من التّلف....
.قد نودعها في نصّ نكتبه لنتفيأ ونتعطر من شجوه.وشجنه.....
فأذا به لوحة من أشفّ وأجود وأجمل اللّوحات على الأطلاق...
ولكن مولدها يصاحبه أعصار وأرتباك ....قدتلد النّصوص والزّمن عندنا أعتم ....
حلم يلامس حدود الكوابيس .....
فرحة تعانق الوأد...
وروح متناثرة تستدعي لملمتها لتظفر بما يفصح عن سرّها....
نفس محكمة الأغلاق تنال غربة من جمالها وأحلامها.....
تتوزع بين سرّ يستوجب كتمانا وبوح صاخب يمليه ما بالنّفس من وجدها ....
وجع اللّغة يغالب اللّغة حتّى لا تغتاله وتغتال هويّة الوجع فيها....
يصادف أن يرتبك بين الأصابع قلم ويتلعثم .....
ولكن أبدا أن يصادف القلب ثلعثما في مضامينه ومواجعه...
أبدا أن يستبيح الأرتباك أتلاف ما بالنّفس ....
أبدا أن تتكدّر روح من أحمالها وأثقالها ....
فأرتعاشة الزّمن تسكن النّبض......
عروش الكلام المستعصيّة فينا لا تسقط عروش الأسى والشجن المعرّشة في قلوبنا ....
نطمر آ لامنا في صدورنا حتى كأنها العسجد تضيء وتشعّ فينا ساعة استحضارها لأن طمرها لم يزدها الا تألقا فينا
النّفس الضّاجة فينا مسكن يأوينا ويمنحنا حصانة من التّلف....
.قد نودعها في نصّ نكتبه لنتفيأ ونتعطر من شجوه.وشجنه.....
فأذا به لوحة من أشفّ وأجود وأجمل اللّوحات على الأطلاق...
ولكن مولدها يصاحبه أعصار وأرتباك ....قدتلد النّصوص والزّمن عندنا أعتم ....
وحده المداد يرتشفنا بين حين وآخر
لنزفـر ما بقلوبنا من شجن
رؤية فلسفية بحتة نسجها قلمك
بإطار نثري رائع
لقلبك كل الود والفرح
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
نفسٌ تتوزع بين سرّ يستوجب الكتمان،وبوحٍ صاخب يمليه
ارتعاش النبض للوصول إلى إعصـــــــار الأقــــلام.
لكن النفس تبقىحيرى كأنها ساعة المنفى إلى
العالم الآخر،علها تلد من جديد وليدا فريداً
يمحو شجون الأسى، وتلعثم الضمير.
ويزداد حصانة من قلائد الوجـــع.
فيلامس الهُويّة قبل أنْ تغتال .
الراقية دعد كامل
لكأننا ندان نسير في فلسفة الحياة
عبر بحور الظلام ،وعتمة الأقلام، لنحط رحالنا.
على عتبات نبع العواطف
دام ألق حرفك الهتان
الرّاقي ناصر
ردّ منك يتفوّق على النّص .....
جميل ما كتبت يا عبد النّاصر....
فكابوس الكتابة هاجسنا الذي لا تهدأ زوبعته فينا ....
أسعدني نصّك الجميل وكم آمنت أنّ الكتابة هوس وجنون لا يرحمان
الله على النص المذهل بالروعة في تحكمات اللغة ما جعل النص يمتلك الرؤيا العميقة بدلالاتها الشاسعة حيث نجد هنا اللغة أستطاعت أن تعطي الى الرؤيا بعد كبير من التكثيف الجملة الشعرية التي ترسم الصورة الشعرية بقدرة كبيرة ومتماسكة... تقديري
الله على النص المذهل بالروعة في تحكمات اللغة ما جعل النص يمتلك الرؤيا العميقة بدلالاتها الشاسعة حيث نجد هنا اللغة أستطاعت أن تعطي الى الرؤيا بعد كبير من التكثيف الجملة الشعرية التي ترسم الصورة الشعرية بقدرة كبيرة ومتماسكة... تقديري
الأديب والنّاقد المتميّز عبّاس باني المالكي
قد يعسر في هذه المساحة ايفاءكم الشّكر والتّقدير ...
فشهادتكم سيدي تنقلني من أفق الشّك في قيمة ما أكتب من محاولات الى أفق يقين مستقرّ هانئ بما أكتب ...
وليبق لكم دوما الفضل في شحذ الهمم نحو مزيد من العطاء ...
شكرا أديبنا الرّاقي
انت فيلسوفة يا دعد
تعبثين بالحروف والكلمات وتجعلين منها باقة من الورد يتنسم عطرها الجميع
جميل ما تكتبين احببت هذه اللغة انها من الاعماق وكأنها تشي بأسرار روحك النقية