للأسف الشديد نحن العرب قد انجررنا وراء الأباطيل التي روجتها الجزيرة والعبرية عما يقوم به الزعيم الليبي معمر القذافي من قصف للمدن وقتل للابرياء, واستحلال للدم الزكي دون حق. فكل الأخبار التي تردني من قلب ليبيا, سواء من أصدقاء عرب يعملون هناك, أو إخوة ليبيين, أو حتى عائدين من ليبيا تؤكد بأن أقل ما يمكن أن توصف به تغطية الإعلام الناطق بالعربية هو الكذب الصريح.
لقد كنت رائعا في هذه القصيدة من كل الجوانب . وأثبت فعلا أنك الذي يتخذ طريقا وسط الأشواك ، و لا يبالي ، و يبعثر الظلام رغم الليل الحالك . نحن في زمننا افتقدنا الى هذا النوع من المثقفين الذين لا يكونون نسخا مكررة ، مرة أخرى عدي شتات هنيئا . والشاعر لا يملى عليه ، و لا يوجه ، بل هو حامل راية القيادة و كشف الطريق للاخرين.
الدكتور عدي شتات
ايها العربي الأصيل الذي يحفظ للكل عهوده ولا ينسى الفعل الجميل
وأظن أن الجميع يعرفون حق المعرفة أن للمحطات الفضائية العربية شؤون لا يعلمها إلا القائمون على ترويج مثل هذه الأباطيل ونعلم أن هذه القنوات مأجورة وتتقاضى أجرها من كل معادي للعرب وللحق
بوركت دكتور عدي
لك التحية والتقدير
مودتي
أبو هاشم
معك حق أستاذي رمزت
معك كل الحق
سيتعفن وتصبح رائحته لا تطاق
فما بالك بطعمه
لكن ماذا لو كان خمرا
أشكرك على المرور
واعلم يا أخي بأنني عبد للحق
وليس أمامي إلا الانحياز له إيمانا بقوله تعالى:
{وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أقْرَب للتَقوى }
حياك الله
ولك محبتي
لقد كنت رائعا في هذه القصيدة من كل الجوانب . وأثبت فعلا أنك الذي يتخذ طريقا وسط الأشواك ، و لا يبالي ، و يبعثر الظلام رغم الليل الحالك . نحن في زمننا افتقدنا الى هذا النوع من المثقفين الذين لا يكونون نسخا مكررة ، مرة أخرى عدي شتات هنيئا . والشاعر لا يملى عليه ، و لا يوجه ، بل هو حامل راية القيادة و كشف الطريق للاخرين.
أخي الحبيب الأستاذ العربي حاج صحراوي
أشكر موقفك الجميل هنا
وهناك
واسمح لي بأن أشكر هذا المنبر الحر
فالقصيدة كما تعلم قد نشرت في أكثر من مكان
لكنها حذفت
وصودر حقي في الرد
في أحد المنتديات المصرية
رغم أن بعض المارين قد أساءوا الأدب
وتجاوزوا حدودهم
أخي العربي:
ربما لأنني ولدت وترعرعت في بلد الشهداء
حيث لا تقطع الكلمة رقبة أحد
ولا يسكن الشرطي ورجل المخابرات في العقول
ولا يتزاوج الفكر بمقص الرقيب
ربما لهذا السبب تعلمت أن أقول ما أريد, وأقف إلى جانب الحق
أينما كان ولمن كان دون أن أعير أحدا أدنى اهتمام
فحيا الله جزائر العزة والكرامة التي لا تلد إلا الأحرار
ولا تنبت إلا الأحرار
وتأكد يا أيها العربي الأصيل بأن الغشاوة التي على العيون ستزول
وسيكتشف أبناء أمتي مرارة الحقيقة
وسيعضون أصابعهم ندما كما عضوها ويعضوها على العراق العظيم
الذي خذلوه في كل مناسبة
الدكتور عدي شتات
ايها العربي الأصيل الذي يحفظ للكل عهوده ولا ينسى الفعل الجميل
وأظن أن الجميع يعرفون حق المعرفة أن للمحطات الفضائية العربية شؤون لا يعلمها إلا القائمون على ترويج مثل هذه الأباطيل ونعلم أن هذه القنوات مأجورة وتتقاضى أجرها من كل معادي للعرب وللحق
بوركت دكتور عدي
لك التحية والتقدير
مودتي
أبو هاشم
أخي الحبيب يونس:
لقد قلت حين تكشفت لنا سوءات بعض المحسوبين زورا على العروبة
وظهرت حقيقتهم, وارتباطاتهم المشبوهة:
"لن نسمح أبدا بسقوط قلعة القومية العربية الأخيرة, أسقطتم بغداد صدام حسين بأكاذيبكم وأضاليلكم وعمالتكم, ولن تسقط دمشق العروبة والقومية وسندافع عنها حتى الموت.
وسندافع عن مكاسب الشعب الجزائري ونسعى دائبين للحصول على المزيد من المكاسب, الشعب الجزائري ثار في وجه الاحتلال عام 1954 وأخذها غلابا هذه الحرية الحمراء التي لم يذق طعمها إلاه, وحصل حقوقه السياسية وحرية التعبير في ثورة الخامس من أكتوبر 1988, بالدم أيضا. وتحالفت كل قوى الظلام ضده في العشرية السوداء وياااااااااااااااه ما أكثر الشياطين الخرس الذين تفرجوا على شلال الدم..!!
وليبيا العروبة وقائدها الذي مزق ميثاق الأمم المتحدة من على منبرها, والذي اعترف وأيد ودعم المقاومة العراقية الباسلة, ستبقى مخرزا في أعين أعداء العروبة والإسلام"
وتعرف يا صديقي بأن هذا الكلام كان سابقا لأحداث ليبيا
وها أنا كما عودتك
وكما عاهدت الله عز وجل
وأبناء أمتي الأحرار
أفي بوعدي وعهدي
وسأبقى كذلك ما حييت إن شاء الله
أشكرك أيها الأصيل على طيب ما نثرت
وأسال الله العظيم رب العرش العظيم
أن يحفظ أمتنا من شر أعدائها الداخليين والخارجيين
وينصرها على من يعاديها
هو هكذا كل له أجندته التي يسعى لبثها وزرعها وفي النهاية الإعلام ووسائله هو مجرد شركات تجارية تريد أن تسوق وجودها لكن لابد من التغيير وهذه الأنظمة القومية للأسف هي دكتاتورية في مقابل قوميتها ومواقفها هي تجثو على رقاب شعوبها حتى الشهيد صدام حسين للأسف كلهم كانوا ينفذون إرادتهم وحدهم فقط دون النظر لمصالح شعوبهم فأدخلوا الشعوب في معاركهم الشخصية مع الجيران والغرب الذي يتحين الفرص للإنقضاض،لكن قصيدتك سيدي رائعة متينة حلوة وقد أعجبتني برغم مخالفتي لك في رأيك وشكرا جزيلا