قيل فى الأســـاطير التى عاشـــت فى عقول بعض الناس أن ســـيدنا موســى عندما ضـــرب البحـــر بعصــاه أصــابت العصــــا ســـــمكةً على ظهـــرها فتـفــرطـــحت وصـــارت غريبة فى شـــكلها . وأطــلق الناس عليها " سمكــــة موســـى " وأصـــبحت هى وذريتها على ما هى عليه الآن .
والحقيقة أن الســمكة خُــلقـت هكـــذا لتســـاير نوعا خــاصا من المعيشـــة فى قـــاع المـــياه ، حتى تهـــرب من أعـــدائها . وبهــذا يجـــب أن نبرئ عصـــا موســى من التهمــــة !
بين الأسطورة والحقيقة نقرأ مابه نطرب ونتسلّى فالأسطورة رافقت الحقيقة وطغت على معالمها فصرنا غليها اميل تصديقا ...
شكرا لما تطرحه من ىفاق واتساع الأساطير وطغيانها على مخيالنا الشعبي الموروث..
وهل من مزيد؟؟؟؟؟؟؟؟
بين الأسطورة والحقيقة نقرأ مابه نطرب ونتسلّى فالأسطورة رافقت الحقيقة وطغت على معالمها فصرنا غليها اميل تصديقا ...
شكرا لما تطرحه من ىفاق واتساع الأساطير وطغيانها على مخيالنا الشعبي الموروث..
وهل من مزيد؟؟؟؟؟؟؟؟
---------
التحية والتجلة لأديبينا منوبيةوألبير وقد راقت لى هذه الأسطورةنظرا لقدمها وطرافتها