بظنّي أن َّ (أنعام كجة جي ) لم تختر عنوان روايتها ( طشّاري ) جزافاً ؛ فبالإضافة لتفرق شمل أسرتها الى حد ( طشّاري مالي والي ) ؛ فقد جعلت ْ أحاسيسي (تتطشر) في لغتها الغارقة في العذوبة ، ووجدتُ حالي غاصّة بدموعي في صفحة من صفحات الرّواية ، وغارقة في الضّحك في صفحة اخرى ...
يارب تفوز بالبوكر العربية ...
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟