عُدنا معاً كلٌّ مِنا على حصانهِ في الدَربِ تطايرنا معا وصلنا حدّ الحنين تناثرنا كالورد في الريح فتحتُ لكِ قلبي كدفاترِ الصُبيان المُعذَبينَ بالعِشقِ تناقلنا الجُمَل الشاعريةِ حَنينا يَجر حنين غِناءُ العصافير، موسيقى في الغاباتِ تتسرب من القلب إلى القلبِ تمتزجُ أرواحُنا جميلةٌ كالنَسَماتِ سميركنعان
سمير كنعان ...أيها الرائع نص جميل سلس ينتقل جميلا في تناغم حروفه يتهادى برقة في مسامعنا جميل هذا البوح دمت رائعا مبدعا الوليد
لك كل الحب والتقدير اخي العزيز الوليد .. شكرا
جميل أن تكون القلوب نقية لتكون الصفحات بيضاء كالنوارس تحلق معاً كلما راود الروح الحنين دمت بخير تحياتي