هكذا ..كان القلب يداعب لحظات الحزن و الفرح فينا
فيبادلنا كؤوس الحب و الألم ...و النسيان
و لعل خواطرنا ...تستجيب لجراح ٍ قد توارت خلف
ضحكات ٍ تتمايل حنينا ً لعودتها ..إلى حيث كانت
هنا ..يا سادتي ، تتوالد أفكار ٌ عطشى للجنون
و لحظات ٌ من أنين ٍ و حنين ...مع الأديبة الرائعة
عايدة الأحمد .... فترقبوا وصول تلك النسمات الشرقية
و لا تتألموا كثيرا ً ، فقد يولد نبض ٌ خرافي الملامح
من بين ظهرانينا ... و قد تتلمسها أيديكم ...
فلتقفوا ...بين خواطر ..لم تعرف النسيان يوما ً
لعلها تبادلكم الوفاء بالوفاء و الحنين بالحنين .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
الحب ..في زمن
الذئاب ...حماقة ٌ
وأنا شديد الحمق
و الإعياء ...
و القلب صار مع
الربيع فراشة ..
فأنا الربيع فأقبلي
و تعالي ..
حبي سيبقى مثل
طفل ٍ حالم ٍ .. فأنا
طفولة عمركِ و صباك ِ
يا زهرة الليمون ..
كوني قصة ً ..تروي
لكل العاشقين ...
حلاك ِ ...
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
يا مساءاتي الحزينة
غادريني .
كي اكونه كل شيء
يشتهيه . يتمناه حقيقة .
وأكون منديلا
يمسح عن ملامحه عناء
الإنتظار .
يا نهاراتي المظلمة :
أشرقي بي .
كي ينعكس ضوئي عليه .
فينير له ( الحياة )
يا أيها الحلم الجميل
عد إلي .
فمذ ذلك اليوم ( البغيض ) حيث هجرتني
ما اعترى ملامحي غير الـ ( كآبة ) والوجع
وغرقت في بحر العذاب ,
وتهت في دهاليز الـ (عتاب )
ومتاهات التساؤل والسؤال . .
يا حرفي الوردي أقبل
وانشر في سماءاتي العطر .
والتغريد وأعد إلي كلي فقد اشتقتني
واشتاقني فرحي وكل أحاجي الليل .
وقصص الشموع واشتاقني الجوري
والياسمين المتناثر في ( غرفتي ) الحزينة .
منذ ذلك اليوم .....
؛
التوقيع
؛
\
(( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي ))
أحبك َ
يا منية العمر الجديد .
يا من على يديه كان مولدي
من وسط ( ركام ) نسياني ..ومواجعي .
من رحم أحزاني
شتاتي
غربتي ,
آنستني بكـ .
فأزهر القلب بحبك .
ونمت حدائق ياسمين
حنانك بي .
حبيبي
تهادى فوق مفاصلي
تغن بألحانك الشجية على تفاصيل
عمري ..
سطرني بين أوردتك , شرايينك قصة
حب اسطورية المعالم .
أهرامية البقاء ..
احبك
قبل مولدي
وعلى مسافات الزمن
رسمتك ( وعد وعهد ) بالبقاء , وتباشير
غرام سرمدي اللذة ِ .
يا حبيبي
كل مالاح لك الفجر تذكر
أنني أحيك لك مني ( لباسا ً ) يرتديكـ . يدفئك .
من لسعات برد ( الغربة ) والغياب ..
وكل ما طال الغياب
كن متيقناً أنك بي
كدمائي في عروقي .
كهواء يتردد برئتي .
وحين التقيك
تنساب في عطشي كماء
بارد ٍ يروي يباسي . ويشفي من
ظمأي إليك ( غليلي )
يا حبيبي
أَحبني أكثر وأكثر
عانق بي نجوم الحقيقة والخيال
وسافر بي إلى حيث تريد وتحلم
إني أجيد ( كالعصافير ) التحليق
والسباحة بالهواء ... والرسم على وجه الغيوم لوحات
الغناء .. والرقص .. وتهاويم الغرام ..
هيا تعال .. حبيبي ولا تطل الغياب
وتشعل حرائق الإشتياق ...
؛
؛
التوقيع
؛
\
(( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي ))
أسوم & عيود
أنتما أجمل ثنائي شاهدته في نبع العواطف
آمَلُ منكما التواصل معي على العنوان التالي msameer6396@ymail.com
وسأريكما ما لا تتوقعانه
...........
إلى الأمام دائماً
محبتي لكما
أسوم & عيود
أنتما أجمل ثنائي شاهدته في نبع العواطف
آمَلُ منكما التواصل معي على العنوان التالي msameer6396@ymail.com
وسأريكما ما لا تتوقعانه
...........
إلى الأمام دائماً
محبتي لكما
شهادة ناقد وشاعر
اعتز وصديقي الجميل
اسوم
بها جدا
سيتم التواصل استاذي العذب
شكرا لك
محبتي واحترامي ...
؛
التوقيع
؛
\
(( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي ))
إني محتاجٌ يا قمري ،أن أرسم بحرا ً قمريا ًو أطارد وجهك
في أعماقي ... إني محتاجٌ يا قمري .. روحا ًتنساب كألحاني
يا قمري .. إني اليوم أفكر في أوقاتي ، في أصغر أصغر أشيائي
في أحلامي ..في دفتر رسمي بألواني ، في باقة وردٍ من فل ٍ
في حب ٍ ما زال يعاني ... يا قمري الغافي في جسدي
إني أهواك ِ و أهواك ِ ... و أريد من روحك وعدا ً أن أبقى
في بيتك رسما ً...و أغني من نافذة القلب ، و أدخل أرضك ِ يا سيدتي
و ألملم عاصمة الحزن ..و أبادلك ِ حبيبة عمري .. كلمات في الحب
و أناديك ِ بكل حروف العطف .. و أسأل عنك بداخل ظرف ٍ ورقي ٍ يحمل
صورة عرش ... يا قمري الأول و الآخر .. ما ذنب الأوراق اللاتي تنتظر
دخولك غرفتها ، لتقصي عليها قصتها ، مع ذاك الرجل المنسي ..مع قدر ٍ
قد عاد خفيْ .. إني مشتاقٌ يا قمري .. لا تقفي و تعالي بقربي .. فأنا أحببتك
يا ...قمري . ًًًًًًًًً
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...