غُــربـاء ... تحاياي و زيتون مقدسي
ابتعد عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من طموحاتك، بينما الناس العظماء هم الذين يشعرونك أنك باستطاعتك أن تصبح واحدًا منهم / د. ابراهيم الفقي
لوحة معبرة جميلة احسنت ايها الفنان
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
جميلة جدا يا رائع أيها الفلسطيني المغترب قسراً استوقفتني الملامح الافريقية جدا ، فماذا لو وصفتها بـ " وحدي في المنفى ، تكاد تفترسني عيون الغرباء " ويبقى للذائقة ألف تأويل رائعة بألوانها الداكنة وذوقك الرفيع سلمت الأيادي ودي وتقديري
ذكرتني بأبيات تقول: اهكذا تمضي السنون ويمزق القلب العذاب ونحن من منفى إلى منفى ومن بابٍ لبابْ غرباء يا قمري نموت وقطارنا أبداً يفوت تحياتي لمداد يراعك
أهلا بالفن الراقي والجميل.. نتأمل مددا ونستغرق بعيدا في مرامي المضامين.. سلمت أناملكم أيها القدير حفظكم الله وروى بالبدائع أناملكم
الأستاذ القدير علي التميمي أنرت المكان ... أشكرك جزيل الشكر تحاياي
أهلاً بك على ضفاف إطلالة راقية فللغريب ألف حكاية وحكاية يكمن وجعها في العمق دمت بألق تحياتي
الأستاذة ليلى آل حسين مرحبا بكم أختنا فلسطيني مغترب قسرا .. نعم ... و ليس ذاك فحسب بل و ولدت في الاغتراب أيضا ... جميلة جدا قراءتكم للوحة يا أخيتي و صفها بارع ... هو حق لكل متلقي أن يقرأها كيف يراها ... سعدت جدا أن راقت لكم أنرتم المكان لكم تحايا تليق
سلاما جميلا كنت أتمنى رؤية اللوحة لكن لاأدري لماذا لم تظهر لي مؤكد أنها مؤثرة مادامت اتخذت من ألم الاغتراب موضوعها الف تخية
إخوتي الأفاضل أخواتي الفضليات سلام الله عليكم جميعا ... استأذنكم في الرد على أختنا الأستاذة كوكب البدري وذلك بإعادة رفع الصورة على مركز تحميل آخر و ها هي : v v v v v v v أتمنى أن تكون ظاهرة لكم الآن و إن تعذر ظهورها فسأعاود رفعها على مركز آخر .. علما بأنها تبدو مصغرة تلقائيا من المتصفح .. وبالضغط عليها مرتين تظهر بالقياس الحقيقي ... أشكر اهتمامكم أستاذة كوكب شكرا جزيلا ... ثم لكم و للجميع تحاياي و التقدير