لي غاية ..أمضي على درب رسمته في الشفق
أمضي وهذا الدرب مثل متاهة كالعالم السفلي عند رواية حلم...
أرى هاديس... و برسيفوني ...سيزيف أيضا لم يمت...
ما بين حلمي والحياة أنا..أنا..طين تشكّل صخرة في قمّة الوهم الجبل
سقطت أنايَ من العلوّ لأسفل الذكرى
وجدت الموت متكئا بجانبها...ولم أعثر على قلبي
تناثرت إلى قطع ..وسيزيف اختفى .....
من أنا ؟؟؟
قال الرفيق بجانبي في هيئة الظلّ المفتّت كالحصى
هذا أنا.......أو أنت
لا أدري لما متشابهين
.........
لم أجتمع قبلا بنفسي لم أجدني ...
........
كنّا نسوق الغيم في فصل الجفاف ونتّقي حرّ الهجير بوردة ونناشد الزّمن البخيل لكي يجود ببسمة ملء الأفق
..
وهناك في أقصى المدى تتناسل الأفكار غيما
لم أجد وصفا يناسب شكلها ..أو كيفها
شيء من الأشياءِ...
تقترب المسافة من جمال النار
والغيب المخبأ في المطر.
يا لها من فلسفة راقية عميقة
يتوقف القارئ متأمِّلاً من على ضفاف هذا البوح عباب المرامي القصية!
حالات من التقابل مع النفس عبرت الذائقة
وأرخت للتفكر مسارب زانها الأسلوب المرمِّز تشويقا بديعا
سلمت أناملكم أيها القدير
محبتي والألق
يا لها من فلسفة راقية عميقة
يتوقف القارئ متأمِّلاً من على ضفاف هذا البوح عباب المرامي القصية!
حالات من التقابل مع النفس عبرت الذائقة
وأرخت للتفكر مسارب زانها الأسلوب المرمِّز تشويقا بديعا
سلمت أناملكم أيها القدير
محبتي والألق
تثبت للتفكر
سلمت ، أسعدني التثبيت جدا سأعمل على الافضل ان شاء الله
مع تقديري وودي