آخر 10 مشاركات
دستور القبيلة (الكاتـب : - )           »          الشاعر كيان مستقل بذاته (الكاتـب : - )           »          تأمّل في مبنى مجزرة البلدية (الكاتـب : - )           »          ظننت نفسي عاقلا (الكاتـب : - )           »          صداقة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          علي أي جنب تنام نواياك ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          شعاع هارب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ***_ أطــالَ الحزن _*** (الكاتـب : - )           »          مَنْ قالَ لكِ ؟ مَنْ قالَ لكْ ؟؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          أمومة مطحونة ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > الأدب العالمي

الملاحظات

الإهداءات
مصطفى معروفي من النبع : الله يكرميك أخي وصديقي العزيز عوض بديوي ،وأنا ممتن لك بهذا الترحيب الجميل بي****لا هنت مولانا**** عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : رحبوا معي بشاعرنا و مبدعنا أ**** مصطفى معروفي بعد غياب طال؛ فحيهلا و غلا************ نورتم الأماكن عواطف عبداللطيف من صباح الجمعة : آل النبع الكرام جمعة مباركة وصباحكم إيمان ورحمة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 08-06-2010, 10:18 AM   رقم المشاركة : 1
نبعي
 
الصورة الرمزية الأخضر بركة





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الأخضر بركة غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحاملاتَ الِحمْلَ
0 حمّام
0 راء

افتراضي الماء

الماء


للشاعر الفرنسي فرنسيس بونج

من كتابه "الإنحياز للأشياء"

ترجمة الأخضر بركة






أسفلَ منّي، دائماً أسفل منّي، يوجدُ الماءُ.
دائما، بعينين مُخفضتين، أنظر إليه،
مثل الأرض، مثل جزءٍ من الأرض، مثل وجهٍ من وجوهِ الأرض.
هو أبيضٌ ولامع، لا شكلَ له وبارد. سلبيٌّ وعنيد في هاجسه الوحيد: الجاذبيّة؛ متوفّرٌ هو على وسائل ممتازة لإرضاء هذا الهاجس: مراوغاً، مخترقاً، حافراً، نافذاً.
في داخله هذا الهاجسُ أيضاً يشتغل: هو ينهار دون توقف، يستسلم في كلّ لحظةٍ لكلّ شكل، لا يميل إلاّ إلى الاتضاع، يتمدّد على البطن فوق الأرض، شبهَ الجثّةِ، مثل العبّاد في بعض العقائد. دائماً أسفلَ: هكذا يبدو شعارُه: النقيض للتعليب الخشبي.
***
يمكن أن نقول بالتقريب إنّ الماء مجنونٌ، بسبب هذه الحاجة الهستيريّة في عدم إطاعة شيْ سوى جاذبيّتِه، التي تستحوذ عليه مثل فكرةٍ ثابتة.
صحيحٌ أنّ الجميع في العالم يعرف هذه الحاجة، والتي دائما وفي كلّ مكان يجب أن تُلَبّى. هذه الخزانةُ، مثلا، تبدو جدّ عنيدة في الارتباط بالأرض، وإن وجدت نفسها يوما في حالة عدم توازنٍ، فإنّها ستفضّلُ أن يُصيبها تلفُ البِلى على أن تَعصي (قانون الجاذبيّة). ولكن في الأخير، هي تلعبُ بعضَ الشيء مع الجاذبيّة، تتحدّاها. فهي لا تتحطّم في كامل أجزائها. حوافّها وزخارفها الناتئة لا تتوافق تماما مع الأرض. يوجد فيها مقاومةٌ لصالح شخصيّتها وشكلها.
السائلُ، تحديدا، هو ما يفضّل الاستجابة للجاذبيّة، على أن يحتفظ بشكله، هو يرفض كلّ شكلٍ ليطيع ثِقَله. ويفقد كلّ لباسٍ بسبب هذه الفكرة الثابتة، هذا الحرص المرضيّ. بسبب هذا العيبِ الذي يجعله سريعا، عجولا أو منحبساً، ضعيفاً أو شرساً، ضعيفاً و شرساً، شرساً نفّاذا، على سبيل المثال، محتالا، منسلاً، محيطاً؛ إلى درجة أنّنا نستطيع أن نصنع به ما شئنا، وأن نقتاده في أنابيب لنجعله من بعدُ ينبجس عموديّاً لنستمتع أخيراً بطريقته في التحوّل إلى مطر: هو عبدٌ حقيقيّ لنا.
الشمسُ والقمرُ هما، حينئذٍ، غيوران من هذا التأثير البالغ على الماء، وهما يجرّبان ممارسةَ الأمر عليه، حين يجدانه يعرض شغله لمساحاتٍ كبيرة، خاصّة حين يكون بها في حالة مقاومة ضعيفة، متوزّعاً في بِركٍ ضحلة. الشمس إذن تقتطع ضريبةً أكبر منه. تدفعه بالقوّة إلى دورةٍ أبديّة، تعامله مثل سنجابٍ في دولابهِ.
***
الماء يفلتُ منّي...ينسلّ ما بين أصابعي. وأيضاً ! هو ليس حتّى واضحا ( مثل سحليّةٍ أو ضفدعة) يبقى في يديّ آثارٌ، بُقعٌ، تدوم طويلا قبل أن تيبس، أو لا بدّ من مسحها.
هو يفلت منّي، و يؤثّر فيّ في الآن ذاته، دون أن أستطيع عندئذٍ فعلَ شيءٍ.
أيديولوجيّاً، الأمر هو نفسُه. يفلتُ منّي، يفلتُ من كلّ تحديد، ولكنّه يترك في عقلي وعلى هذا الورق آثاراً، بُقعاً لا شكلَ لها.
***
قَلَقُ الماءِ: حسّاسٌ لأقلّ تغيّر في مستوى الانحدار، يقفز دَرَجَاتِ السُلّمِ بقدميه معاً، ميّالٌ إلى اللعب، صبيانيّ الطاعة، يرجع من فوره حين ننادي عليه بتغيير مستوى الانحدار من هذه الجهة


DE L'EAU

Plus bas que moi, toujours plus bas que moi se trouve l’eau. C’est toujours les yeux baissés que je la regarde. Comme le sol, comme une partie du sol, comme une modification du sol.
Elle est blanche et brillante, informe et fraîche, passive et obstinée dans son seul vice : la pesanteur; disposant de moyens exceptionnels pour satisfaire ce vice : contournant, transperçant, érodant, filtrant.
À l’intérieur d’elle-même ce vice aussi joue : elle s’effondre sans cesse, renonce à chaque instant à toute forme, ne tend qu’à s'humilier, se couche à plat ventre sur le sol, quasi cadavre, comme les moines de certains ordres. Toujours plus bas : telle semble être sa devise : le contraire d’excelsior.
*
On pourrait presque dire que l'eau est folle, à cause de cet hystérique besoin de n'obéir qu'à sa pesanteur, qui la possède comme une idée fixe.
Certes, tout au monde connaît ce besoin, qui toujours et en tous lieux doit être satisfait. Cette armoire, par exemple, se montre fort têtue dans son désir d’adhérer au sol, et si elle se trouve un jour en équilibre instable, elle préférera s’abîmer plutôt que d’y contrevenir. Mais enfin, dans une certaine mesure, elle joue avec la pesanteur, elle la défie : elle ne s’effondre pas dans toutes ses parties, sa corniche, ses moulures ne s’y conforment pas. Il existe en elle une résistance au profit de sa personnalité et de sa forme.
Liquide est par définition ce qui préfère obéir à la pesanteur, plutôt que maintenir sa forme, ce qui refuse toute forme pour obéir à sa pesanteur. Et qui perd toute tenue à cause de cette idée fixe, de ce scrupule maladif. De ce vice, qui le rend rapide, précipité ou stagnant; amorphe ou féroce, amorphe et féroce, féroce térébrant, par exemple; rusé, filtrant, contournant; si bien que l’on peut faire de lui ce que l’on veut, et conduire l’eau dans des tuyaux pour la faire ensuite jaillir verticalement afin de jouir enfin de sa façon de s’abîmer en pluie : une véritable esclave.
... Cependant le soleil et la lune sont jaloux de cette influence exclusive, et ils essayent de s’exercer sur elle lorsqu’elle se trouve offrir la prise de grandes étendues, surtout si elle y est en état de moindre résistance, dispersée en flaques minces. Le soleil alors prélève un plus grand tribut. Il la force à un cyclisme perpétuel, il la traite comme un écureuil dans sa roue.
*
L’eau m’échappe... me file entre les doigts. Et encore ! Ce n’est même pas si net (qu’un lézard ou une grenouille) : il m’en reste aux mains des traces, des taches, relativement longues à sécher ou qu’il faut essuyer. Elle m’échappe et cependant me manque, sans que j’y puisse grand chose.
Idéologiquement c’est la même chose : elle m’échappe, échappe à toute définition, mais laisse dans mon esprit et sur ce papier des traces, des taches informes.
*
Inquiétude de l’eau : sensible au moindre changement de la déclivité. Sautant les escaliers les deux pieds à la fois. Joueuse, puérile d’obéissance, revenant tout de suite lorsqu’on la rappelle en changeant la pente de ce côté-ci.












التوقيع

من رأى الشيءَ حُجِبْ
من رأى في الشيءِ سُلطاني اقتربْ
جاءني من قد تعرّى من ثيابِ الشيءِ فيهِ
خُطْوَتي نحوي امّحاءُ الشيءِ فاكتبْ ما ترى في ماء تيهِ
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 08-06-2010 في 11:15 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 08-06-2010, 10:47 AM   رقم المشاركة : 2
أديبة
 
الصورة الرمزية رائدة زقوت





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رائدة زقوت غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الماء

الماء يفلتُ منّي...ينسلّ ما بين أصابعي. وأيضاً ! هو ليس حتّى واضحا ( مثل سحليّةٍ أو ضفدعة) يبقى في يديّ آثارٌ، بُقعٌ، تدوم طويلا قبل أن تيبس، أو لا بدّ من مسحها.
هو يفلت منّي، و يؤثّر فيّ في الآن ذاته، دون أن أستطيع عندئذٍ فعلَ شيءٍ.
أيديولوجيّاً، الأمر هو نفسُه. يفلتُ منّي، يفلتُ من كلّ تحديد، ولكنّه يترك في عقلي وعلى هذا الورق آثاراً، بُقعاً لا شكلَ لها.


قصة جميلة جدا
أعجبني جدا المقطع أعلاه
أشكرك أستاذي الكريم على هذه الهدية القيمة
تحياتي وتقديري












التوقيع

https://zraeda.maktoobblog.com/

من هنا كانت الانطلاقة الأولى في العالم الرقمي
أهلا بكم إن فكرتم في الزيارة

  رد مع اقتباس
قديم 08-06-2010, 11:43 PM   رقم المشاركة : 3
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الماء

فلسفة جميلة

شكرا لهذا الأختيار الراقي

زدنا منه


سمحت لنفسي بتكبير الخط لجماليته
دمت بخير
تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 08-07-2010, 02:16 PM   رقم المشاركة : 4
نبعي
 
الصورة الرمزية الأخضر بركة





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الأخضر بركة غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحاملاتَ الِحمْلَ
0 حمّام
0 راء

افتراضي رد: الماء

شكرا لك الأستاذة رائدة زقوت على احتفائك الجميل بالنّص، وعلى الذائقة الفائقة.
وشكري الكبير أيضا للأستاذة الفاضلة عواطف عبد اللّطيف على إعجابها بهذا النّص المترجم عن الفرنسيّة.
أحببت أن أن أساهم بهذه الاضافة من الأدب الفرنسي المعاصر لأعطي صورة عن التنوّع الممكن الذي يجري في الكتابة الشعريّة العالميّة والتي صار يتجاوز أحيانا التصنيف المدرسي للأجناس.
وأحبّ أن أضيف هنا صورة موجزة عن تجربة فرنسيس بونج:

"
لم يكن يعد نفسه شاعراً، وكان يدعو كتاباته «نصوصا» أو «نثر ـ شعر» لكي يميزها من الجنس الشعري، وكلمة «نثر ـ شعر (نثشعر)» Proème نحتها بونج من كلمتي نثرprose وشعر poème، وأراد من هذا التعبير إثبات تداخل الأجناس الأدبية مع بعضها. وكان هدفه علمياً فاجتهد لبلوغ الكتابة الواضحة، مجرداً اللغة من كل ماهو إضافي، على غرار الشاعر ماليرب الذي اتخذه مثالاً، كان يريد لنصه أن يحل محل قاموس «ليتريه» Littré الذي كان يسحره عندما كان طفلاً، إذ اكتشف عالماً لغوياً أكثر واقعية من عالم الأشياء.
إن عنوان كتابه «الانحياز للأشياء» يلخص مشروعه، ألا وهو الانفتاح على الأشياء، البسيطة بانتباه خاص وحنو شديد. ورأى بونج أن الأشياء مهما بدت بسيطة فهي تحمل معنى قيماً في ذاتها، ودعا إلى تأمل الأشياء المحيطة بالناس تأملاً جديداً يشف عن حقيقة غابت لطول إلفتها. لقد أظهرت كتابات بونج رغبته في تعميق هذا الموضوع الجديد في تاريخ الشعر الفرنسي، الذي هو «القصيدة ـ الشيء». وهكذا حين كتب عن المطر والحصاة والشمس وحبة المشمش، وظّف نصه وطوّعه بشكل يخيل للقارئ بأن الأداة هي التي تعبر عن نفسها بنفسها وهي التي تحدد مكانتها الشعرية، وكل ذلك بأسلوب متين وبسيط يتناوب فيه الجد والهزل. فالشاعر كما يراه بونج يعبر عن رسالة حياتية عن طريق مراقبته للأشياء والتعبير عنها، بيد أن مراقبة الأشياء لاتعني إهمال الإنسان، بل إن هذه الأشياء تشكل جزءاً من واقع الإنسان، وهي تقدم ببلاغتها ودعابتها فرحاً كبيراً للقارئ. وهكذا يتمكن من تحقيق ما يقدر الأدب وحده على تحقيقه؛ ألا وهو «إعادة صنع العالم، مع كل ما تحمله كلمة إعادة صنع من معان كثيرة أي صياغة العالم وتجديده وإعادة خلقه».
وكتب بونج: «اثنا عشر نصاً صغيراً» (1926)Douze petits écrits و«الديوان الكبير» (1961)Le Grand Recueil، و«من أجل الشاعر ماليرب» (1965)Pour un Malherbe، و«الصابون»(1967)Le savon، و«مصنع المرج» (1971)La Fabrique du pré، و«ممارسات في الكتابة»(1984)Pratiques d‘écritures.
انصب اهتمام بونج على الألفاظ في اللغة، إذ رأى أن المفردات تؤلف عالماً واقعياً خصباً، لايختلف عن عالمنا الذي نعيش فيه، وزعم أن كثيراً من الألفاظ يفقد صفاءه وألقه من كثرة استعماله، ولهذا اهتم بعلم التأصيل اللغوي، فتتبع أصول الألفاظ وتطورها ودلالاتها، وانتخب منها ما يسعف قريحته ومعانيه. وكثيراً ماكان يحتفي ببعض الألفاظ التي تتطابق أشكال حروفها مع معانيها ومدلولاتها. وكان يبشر بولادة ألفاظ أُشربت معانٍ جديدة.
كان بونج منفتحاً على الفنون الأخرى، فشارك في المعارض، وزيّّن بعض نصوصه برسوم لرسامين كبار. وشارك في برامج إذاعية وتلفزيونية، وكان يقرأ أعماله أمام الجمهور ويلقي المحاضرات حول شعره داخل فرنسة وخارجها. ومما يؤكد على مكانته الأدبية ما كتبه عنه معاصروه مثل سارتر إذ قال «لقد كتب بونج بعض القصائد الرائعة بأسلوب جديد تماماً وبطبيعة مادية خاصة به. وتجدر الإشارة إلى أن محاولته تلك هي من أطرف المحاولات وأهمها في هذا العصر». وقال ألبير كامو[ر] في حديثه عن ديوان «الانحياز للأشياء»: «جعلني الكتاب ولأول مرة أشعر أن الشيء الجامد هو مصدر لايضاهى للانفعال والحساسية والذكاء». أما موريس بلانشو Maurice Blanchot فقد كتب قائلاً: «استطاع فرانسيس بونج عن طريق اللغة والأسلوب أن يكتشف حقيقة الأشياء، وحقيقته كاتباً فذاً، إنه متوثب الحيوية وسريع وواثق من حركاته وصوره». وقد لاقت أعمال بونج تقديراً رسمياً عبرت عنه الأكاديمية الفرنسية حين منحته جائزتها الكبرى للشعر عام 1984."
مودّتي وتقديري













التوقيع

من رأى الشيءَ حُجِبْ
من رأى في الشيءِ سُلطاني اقتربْ
جاءني من قد تعرّى من ثيابِ الشيءِ فيهِ
خُطْوَتي نحوي امّحاءُ الشيءِ فاكتبْ ما ترى في ماء تيهِ
  رد مع اقتباس
قديم 08-07-2010, 03:03 PM   رقم المشاركة : 5
أديبة
 
الصورة الرمزية رائدة زقوت





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رائدة زقوت غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الماء

متابعة رائعة للموضوع أستاذ الأخضر
أعجبتني طريقتك في الشرح تحمل اسلوب السهل الممتنع
تدفعنا للمتابعة بشغف بلغة جميلة شفافة
سررت بالتعرف على الشاعر فرنسيس بونج ونهجه في كتابة قصيدة النثر
شكرا لك على هذا الإثراء
ننتظر المزيد من هذه المتعة بحرفك الألق
تحياتي وتقديري













التوقيع

https://zraeda.maktoobblog.com/

من هنا كانت الانطلاقة الأولى في العالم الرقمي
أهلا بكم إن فكرتم في الزيارة

  رد مع اقتباس
قديم 08-07-2010, 11:55 PM   رقم المشاركة : 6
أديبة
 
الصورة الرمزية لانا راتب المجالي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :لانا راتب المجالي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: الماء

(إنّ الماء مجنونٌ، بسبب هذه الحاجة الهستيريّة في عدم إطاعة شيْ سوى جاذبيّتِه، التي تستحوذ عليه مثل فكرةٍ ثابتة.)

الأستاذ القدير الأخر بركة:
جذبني العنوان ( الماء) ..الذي أعمل عليه أيضاً ولكن من جانبٍ آخر .
جميل هذا النص الذي يتأمل ويستقرئ (الماء) بهذه اللغة الشعرية وهذه المدرسة التي تابعتها من خلال غاستون ، لكنني أرى أن هذا النص جنح نحو التقريرية أكثر، أقصد أن اللغة هنا أقرب للنثر وليست بين الشعر والنثر ، مع الأخذ بعين الإعتبار ( الترجمة) .
أستاذنا القدير:
جهد مميز ومعلومات قيّمة
تقبل تقديري واحترامي













التوقيع

دَعنا نُطلِق العنانَ لأفكارِنا إذ لا يَليقُ بِها وبِكَ.. أن نحدِّد الألوان!

  رد مع اقتباس
قديم 11-04-2011, 01:36 PM   رقم المشاركة : 7
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الماء

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أنشودة الماء الوليد دويكات شعر التفعيلة 21 07-28-2021 11:35 PM
شياطين الماء عبد اللطيف غسري الشعر العمودي 12 12-14-2011 06:43 PM
حليب الماء الشاعر حسن رحيم الخرساني قصيدة النثر 13 11-23-2011 12:56 PM
رسالة من تحت الماء محمد ابراهيم إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة 14 07-01-2010 11:07 PM
تراتيل الماء د.سناء الشعلان من الروح إلى الروح (ركن خاص بالكاتب بدون ردود) 7 12-24-2009 04:20 AM


الساعة الآن 02:43 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::