هزّةٌ من راقِصةْ طيَّرَتْ بليون برميلٍ من الزيت الخفيفْ ضحكةٌ من عاهرةْ بخّرَتْ حاجاتِ شعبٍ من نتاجات الرغيفْ لمحةٌ من فاجرةْ أصبحَ المال على السّرَةِ كالجرح النزيفْ لمسةٌ من ساحرةْ صفّرَتْ جيب بلادٍ من ربيعٍ لخريفْ ضمَّةٌ من ماكرةْ فرَّقَتْ وصل شعوبٍ وهوى القصر المنيفْ حسين إبراهيم الشافعي سيهات
مؤلم أن يكون الواقع بهذا الشكل فمثل هذه الأمور أسقطت عروش وفتت دول وغيرت مفاهيم لتضيع الضمائر بلحظة هوى وهناك بؤر منظمه للقيام بذلك تحياتي وتقديري
ما أروعك أخي الغالي أ. حسين الشافعي قصيدة ماتعة ورائعة كروعة قلبك ونبضك لكن ألا ترى معي إن مكانها قسم التفعيلة ؟؟؟ أنتظر ردك إذا سمحت لنقلها هناك لتعم الفائدة أعطر تحياتي وجل تقديري
هذا وربي هو الوجع النازف الذي أصبح يسكن قصور السادة لا هم لهم سوى ما كتبت عنهم دون ان تذكرهم شكرا ايها الطيب مودتي
بوركتم وانا مع رأي أخي استاذ ناظم
عواطف عبداللطيف أستاذتي الغاليه قرأت بوحك الحزين المتأسف على حال ما تصل إليه بعض النفوس التي تعيش التفاهات وأنا ايضا معك أتألم لهكذا وضع مزري اقف بين عباراتك الجميلة متنفسا منها الربيع ومرتشفا منها الزلال أقف ومن خلالها تنطلق عباراتي نحو الفضاءات مبتهجة مسرورة لك الشكر ما بلغ منتهاه
حرف محاك بـ فن رائع و اكثر أيها النبيل تحيتي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
كأنها لافتات شاعر السياسة كان المبدأ عنوانا لكل بيت شكرا لعظيم الشعر أستاذ حسين
ناظم الصرخي لك عميق شكري وتحيتي وعرفاني على هذا الغيث الجميل الذي روّى متصفحي المتهالك كم هنا لكثرة التمني تحيرت فيها ففيها من التفعيلة وفيها من التقفية
محمد ذيب سليمان شاعرنا البشوش صاحب الإطلالة البهية تحوطني البهجة من كل الجهات حيث نسائم بوحك اللطيفة تهب أدبا ورقيا قرأت عباراتك الرقيقة بقلب نبض سعادة من أوتار حرفك البهي لك الشكر العميق الذي لاينتهي