على أمل اللقاء

على أمل اللقاء
.....................

أخبريني ...
عن تراتيل المساءات ...
وقولي :
حبنا ما زال يحبو ...
وينميه الرجاء .

افرشي الدرب ورودا ...
وصفاء .

واكتبي فوق تلال العشق ...
بيتا ؛
من رحيق الشعراء .

فأنا مثلك أهوى ...
والهوى أنشودة ...
تعني البقاء .

يا سلام الوصل عودي ...
وامنحيني جرعة واحدة ...
من نبعك الدافق ...
من ريق الدواء .

فأنا هيمان والعشق ...
سليل من عناء .

كم تقابلنا ولكن ؛....
لم يكن ألا لقاء ؛
في ملفات الهواء .

اسألي روحك يا حسناء ؟....
كم يحلو اللقاء .

واسأليها عن غريب ،،،
لا ينام الليل ...
إلا في العراء .

كم تهامسنا ...
على وصلة شعر ...
أو نداء .

فاجعلي الحلم ...
إذا ما كان يوما ...
رونقا ...
تحت السماء .

واكتبيها ...
لجميع الناس ....
روحا ...
واجعلي صرختها ...
وعدا ...
جديدا ...
للنماء .

أردت أن أقتطع منها أجمل مقطع فعجزت

لأنها كلها أجمل

تحية تليق

أستاذ شاكر :
انت جميل ...
ووجودك أجمل
يسعدني انك حاضر وكم كنت مشتاقا لك ولوجودك
لك الشكر مع التحية

مقطع أحلى من الآخر وصورة أبهى من الأخرى طبيعية دون تكلف تفصح عن مكنة شعرية مائزة غنية عميقة وكما قال كيتس :إذا لم يجيء الشعر طبيعيا ً كما تنمو الأوراق على الأشجار فخير له ألا يجيء..
الأخ الحبيب الشاعر المتألق أ.محمد ابراهيم
كان لي شرف الأستمتاع بهذا البوح الآسر والمرور بهذه الواحة الغنّاء
عزف ندي النغمات انسابت كماء نبع ٍ رقراق فغذت الروح وبلسمت الجروح
ليراعك خضرة الروابي والسهول ولقلبك كل الفرح
مودتي وأعطر تحاياي

كلما حلَّ المساءْ
يزرع الحب بقلبي أنجماً فيها ضياءْ
وحنيناً يتمددْ
في عروقي
مالئاً كلَّ الفضاءْ
أحضنُ الماضي بشوقٍ
ليعيدَ الذكرياتْ
وعيون دامعاتْ
وقلوب خافقاتْ
صابها سهمُ الحياةْ
هذه الأيامُ ثارتْ ، حيثُ تمضي للقاءْ
متعباتٌ,,متعباتْ
وبقايا من فتاتْ
وأنا ويح زماني ..في مكاني لا حراكْ
أنزوي بين ظلالي
ورياح الصبح
تمضي للعراء
كل حلم صار وهماً
ماضياً نحو انطفاء
لم ينل غيرَ العناءْ

المعذرة لفقر حروفي شاعرنا محمد ابراهيم
تحياتي وتقديري

استاذ ناظم
أيها الغالي الرقيق بشعرك واجوبتك
كلما تمر تبعث في نفسي أشياء واشياء لأن من يتذوق يعرف طعم المذاق ز
دمت سيدي عنوانا وجوابا للشعر والادب
لك حب خالص من قلب نظيف ومن شعر رقيق طالمل احس به ذوقك الرائع
دم بخير

كيف يأتيني الجواب ...
وعلى وقع الأماسي كنت مرتاحا ...
وكانت وهجة من فمها ...
تسترجع الاحلى ...
وتمحو كل أنواع العذاب .

صوتك الاحلى ينادي ...
ربما يشدو ...
ويعطيني نشيدا ...
ربما يعطي غناء ...
لغد نكتب في أوراقه ...
ما لذ من طعم ...
وطاب .

كنت زهرا ...
كنت وردا ...
كنت دحنون البراري ...
وبك الوقت تراخى ...
وتسامى في لياليك العذاب .

فاكتبي يا نبع روحي ...
وامنحي القلب ...
تفاصيل الحساب .

فلأيامي طريق ...
ولأيامي تباشير ووحي ...
من خطاب .

جميل جدا ما قرأتُ ألِشاعر المرهف الإحساس
محمد ابراهيم
زهره من كل بستان لشخصك الكريم
مع التقدير

أستاذ حسين
سأجمع كل الزهرات واشكل منها باقة تليق بشخصك الكريم
دم أخي ذخرا للشعر والادب