ماذا قال الشعراء في ميسان

قال النعمان بن عدي والي ميسان سنة 17 هجري
أ لأ هل أ تى أ لحسناء أن حليلها ** بميسان يسقى من زجاج وحنتم
أ ذا شئت غنتني دهاقين قرية ** وصنا جة تحدو على كل منسم
فاْ ن كنت ندماني فبا لأ كبر أسقني **ولا تسقني با لاصغر المتلثم
لعل أ مير المؤمنين يسوؤه ** تنا دمنا في أ لجوسق المتهدم

وقالوا :
ومن مبلغ الحسناء أ ن حبيبها **بميسان يسقى با لزجاج المذهب
وقال الشاعر العجاج :
خود تخال ريقها الدمقسا **وميسانيا لها مميسا
وقال الشاعر سحيم :
وما قرية من قرى ميسا**ن معجبة نظرا وأ تصافا

وقال شاعر اخر :

يا أ هل ميسان السلام عليكم ** الطيبون ألفرع والجذم
أ ما الوجوه ففضة مزجت **ذهبا وأ يد سحة هضم

قال بن الاعرابي : ميسان كوكب يكون بين المجره والمعره
وقال ابن جرير : ميسان ليلة أكتمال القمر بمعنى ليلة الرابع عشر من الشهر القمري
والتميس يعني أ لتبختر*****

اخي علي

موضوعك جعلني امكث طويلا في ميسان

واطلعت على كثير من المعلومات عنها

ميسان في الآرامية تعني المدينة المحاطة بالمياه.


ويقال أنها كانت مدينة واسعة كثيرة القرى

والنخيل في العصر الاسلامي وتوجد بين البصرة و واسط


حيا الله من سكن ميسان ومن تسكنه