جرأة كبيرة أن يسرق الكاتب "إن كان كاتبا أساسا" جهد غيره وينسبه إلى نفسه
يا له زمن رديء يسرقون فيه حتى المشاعر
سرقت لي كتابات عديدة نشرت بأسماء مختلفة
لن نقول سوى حسبنا الله فيهم
لا أعرف كيف يستططبعون
أنا يوماً كتبت موضوعاً عن المرأة ووجدته منشوراً بالنص بأسماء متعددة
وغيرها من النصوص
والسبب هو إن الساحة مفتوحة ولا توجد رقابة
حاول أن تتقدم بشكوى للمكان الذي نشر فيه وترسل لهم الروابط
هذا الشخص وصله احتجاجي كما وصل المجلة المعنية و مع ذلك ما زال المقال منشورا بحذافيره هناك،و هذا الشخص مقارنة مع سارق آخر سطا على مقال لي هو أيضا أقول هذا الشخص على الأقل لم أجد فيه تلك الصلافة و قلة الحياء التي وجدتها في زميله،فزميله صار يحاججني و قد طلبت أن يحلف بالله فقط و يكون المقال له لكنه أحجم عن الحلف.
هل السارق لا يدري بأنه يضرب مصداقية الكاتب في الصميم؟
الله سترك و عفوك يا رب.
قبل قليل و أنا أضع عنوان مقالي موضوع السرقة أعلاه في محرك العم جوجل وجدت بالصدفة أن النص إياه مستولى عليه من طرف شخص آخر،هذه المرة صاحب السرقة يبدو أنه صاحب الموقع و الله أعلم ،و إليكم الرابط https://www.alnrjs.com/359290.html
و قد راسلت إدارة الموقع إياه في شأن الواقعة،و لعلني أكون قد راسلت الشخص نفسه لأنني قرأت تحت معرفه عبارة:إدارة الموقع
لا حول و لا قوة إلا بالله.